هل ستغادر تركيا «حلف الأطلسي» فعلاً؟
بكل تأكيد دخلت العلاقات التركية الروسية مرحلةً مختلفةً، وإن لم تكن جديدةً تماماً. أعقب المصالحة، التي أُنجزت بسرعة لافتة، لقاءٌ بين زعيمي البلدين، لم يكن الفتور من سماته أبداً، فحتى الأطباق على مأدبة الغداء في سان بطرسبرغ رُسم عليها الرجلان وهما يتصافحان.