منتصف العمر... حزن وقلق واستياء
الأشخاص في منتصف العمر هم الأقل سعادة ورضى والأكثر قلقاً. هذا ما نقلته صحيفة الـ«غارديان» البريطانية عن «مركز الإحصاءات الوطنية» (OSN).
الأشخاص في منتصف العمر هم الأقل سعادة ورضى والأكثر قلقاً. هذا ما نقلته صحيفة الـ«غارديان» البريطانية عن «مركز الإحصاءات الوطنية» (OSN).
من أجل تطوير قدرتها على المشاركة في عروض التسلية الاستعراضية، قررت حديقة حيوانات بالصين تعليم القردة من فصيلة الماكاك اليابانية، منهجا أكاديميا يؤهلها لتحسين قدراتها الفنية.
وتتلقى القردة بالإضافة إلى الأنشطة الرياضية والتدريبات البدنية كالقفز والمشي، مناهج أكاديمية منها الحساب.
تعد دعوة الأرامل إلى المباركة بمناسبة ما أمرا محرما في عدد كبير من المناطق الريفية المحيطة بمدينة مهسانا الهندية، لكن رجل الأعمال جيتيندرا باتل كسر تلك المعتقدات في حفل زفاف ابنه.
فقد دعا باتل نحو 18 ألف أرملة من خمس مناطق في شمال ولاية غوجارات ليباركوا لابنه الصغير رافي زواجه وعروسه، وقد جاءت الأرامل من مناطق تبعد حوالي 12 كيلومترا من مكان حفل الزفاف تلبية لدعوة رجل الأعمال الهندي.
احتفلت بلدة إيطالية صغيرة في إقليم بييمونت الإيطالي بولادة أول طفل فيها منذ العام 1987.
وقال رئيس بلدية أوستانا الواقعة في جبال بييمونتي إن ولادة الطفل «حلم تحقق» لمجتمعهم الصغير الذي شهد تراجعاً في عدد السكان على مدى المئة عام الماضية، حيث يصل عددهم حالياً إلى حوالي 85 نسمة يعيش نصفهم فقط بشكل دائم في البلدة.
وأوضح رئيس بلدية أوستانا أن عدد سكان البلدة بدأ ينخفض منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، ولكن معدل الولادات بدأ ينخفض بشكل لافت مع بداية العام 1975.
أفادت صحيفة «ميرور» البريطانية أن سيدة بريطانية اتهمت كلب الجيران ويدعى «كوفو» بالتقرب من كلبتها التي تدعى «تريسا» بغير موافقتها ورضاها وأن الكلبة قد حملت منه غصباً ومن ثم قامت المرأة برفع دعوى بالمحكمة ضد جيرانها أصحاب الكلب لإجبارهم على دفع غرامة مالية من أجل إخضاع كلبتها لعملية إجهاض ولعقاب الجيران لعدم تربيتهم كلبهم.
ولفتتت الصحيفة إلى أن الجيران رفضوا هذا الاتهام الخطير رفضاً قاطعاً وزعموا أن كلبهم من أكثر الكلاب أدباً وليس من شيمته فعل ذلك الفعل المشين وخصوصاً أن سور منزلهم عال جداً ومن غير الممكن اجتيازه بسهولة.
أعلن بنك اسكتلندا الملكي أسماء ثلاثة علماء اسكتلندنيين وهما رجلان وامرأة، ضمن قائمة صغيرة من المرشحين لظهور صورهم على أول أوراق بنكنوت بلاستيكية من فئة عشرة جنيهات (14 دولاراً).
والثلاثة هم الفيزيائي جيمس كلارك ماكسويل، وماري سمرفيل وهي أول امرأة عضو في الجمعية الفلكية الملكية الاسكتلندية، والمهندس المدني توماس تيلفورد المعروف باسم «عملاق الطرق».
وشارك أكثر من 400 شخص في اختيار المرشحين الذين بلغ عددهم 128 شخصاً، والذين كان يتعين أن يكونوا شخصيات تاريخية اسكتلندية أو أشخاصاً قدموا إسهاماً كبيراً لاسكتلندا في مجال العلم والاختراع.
أعلن عالم الفيزياء الفلكية الأشهر في العالم، ستيفان هاوكينغ أن البشرية تمثل أكبر تهديداً لنفسها، مشيراً إلى أن التكنولوجيا المتطورة وخاصة الرجل الآلي الذي يتمتع بذكاء اصطناعي وكذلك احتمال نشوب حرب نووية فضلاً عن الاحتباس الحراري، والفيروسات المحفزة جينياً يمكن أن توقعنا في فراغ في وقت أقرب من المتوقع خلال القرون القادمة.
ولفت إلى أن الأمل الوحيد هو انتشار البشرية على سطح المريخ.
وأوضح أن البشرية في خطر لأن الكارثة كبيرة والمجتمعات المقبلة ستكون أسيرة التكنولوجيا المتطورة التي تستطيع أن تتخطانا ثم تدمرنا. وأفاد أننا سنكون مسؤولين بأنفسنا عن عملية إقصائنا.
سيطرح موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» المزيد من أزرار ردود الفعل الأمر الذي سيتيح لك التعبير عن مشاعرك بدقة تبرز درجات اختلافها.
وأكد المدير التنفيذي مارك زوكربرغ في مؤتمر صحفي أنه يجري حالياً اختبار أزرار ردود الفعل في كل من إسبانيا وإيرلندا وأماكن قليلة أخرى.
وقال: إن الفكرة هي إضافة «القليل من التعقيد» لفكرة بسيطة جداً «عندما يكون هناك زر أعجبني فقط، وشاركت على صفحتك قصة حزينة أو مضموناً يثير الغضب، فإن الناس ليس لديها الأداة للتفاعل معها».
والآن سيوفر لمستخدمي فيسبوك أدوات في شكل عواطف عناوينها «حب»، و«هاها»، و«واو»، و«حزين»- أو يمكن الإبقاء فقط على «أعجبني».
كشف منظمون في مزاد أن "سيارة سوداء صغيرة من طراز (فيات 500 إل) تحرك فيها البابا فرنسيس في مدينة فيلادلفيا الأميركية خلال زيارته التاريخية في أيلول بيعت بمبلغ 82 ألف دولار في مزاد".
لن تكون «باربي» كما نعرفها بعد اليوم. في خطوة تعدّ من أضخم الانقلابات ليس فقط في تاريخ صناعة الدمى، بل في الثقافة الشعبيّة السائدة أيضاً، حطّمت شركة «ماتيل» صورة دميتها المعروفة منذ 57 عاماً. بالأمس، أعلنت الشركة الأميركيّة عن إطلاق ثلاث نسخ جديدة من «باربي»، بمقاييس، تشبه «الفتيات الحقيقيّات». وانضمّت إلى العائلة «باربي» ممتلئة الجسم، وأخرى طويلة، وثالثة قصيرة.