منوعات

بناءً على طلب من رئيسة بلدية باريس أن هيدالغو أطفأبرج إيفلوسط العاصمة الفرنسية أنواره تضامنا تعبيرا عن التضامن مع ضحايا الهجمات الإرهابية التي استهدفت العاصمة العراقية بغداد خلال يومين وأسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى.وأعلن برج إيفيل في تغريدة باللغتين الفرنسية والإنجليزية عبر صفحته على موقع "تويتر" أنه  "سأطفئ أنواري هذه الليلة، عند منتصف الليل، تكريما لضحايا هجمات بغداد".

يشار إلى أنه قتل 11 مدنيا وأصيب 35 آخرون على الأقل اليوم جراء انفجار سيارة مفخخة قرب جسر الشهداء وسط بغداد، في تفجيرات يشهدها وسط بغداد في يومين متتاليين بعد تفجيرات منطقة الكرادة أول من أمس.

لفتت صحيفة "الغارديان" في تقرير إلى "تغريم محكمة فيسويسرالشخص بسبب علامات إعجاب وضعها في موقع "فيسبوك" على تعليقات وُصفت بأنّها تحمل افتراء وقذفاً بحقّ شخص آخر، في ما يُعتقد أنّها أوّل قضيّة من نوعها في هذا الشأن".

ووفقاً لبيان محكمة في زيورخ، فإنّ "المدعى عليه البالغ من العمر 45 عاما، اتُّهم من قبل الناشط في مجال حقوق الحيوان، إيروين كيسلر، بالعنصرية والضغط على علامة الإعجاب تحت عدد من التعليقات من جانب ثالث حملت قذفاً بحقّه".

وقد رفع كيسلر دعاوى قضائيّة ضدّ أكثر من عشرة أشخاص شاركوا في تبادل التعليقات، خصوصاً من كتبوا تعليقات مباشرة.

نقلت صحيفة "الغارديان" البريطانية عن باحثين أن إضاعة الوقت ضرورية لحياة البشر، خاصة أولئك الذين يقضون فترة طويلة في عملهم ويعملون بجدية خلال ساعات الدوام.

وأوضح عالم النفس، مايكل جوتريدغ "اننا نقضي أوقاتًا طويلة في مكاتبنا وأمام الحواسيب، وهذا له جوانب سلبية واضحة، لا نفكر في إضاعة القليل من الوقت في حديقة ما أو الخروج مع عائلتنا الصغيرة"، مشددا على أن "إضاعة الوقت له فوائد عقلية وبدنية".

ألقت الشرطة الأميركية القبض على شابين من ولاية كارولينا الجنوبية أجبرا تمساحاً على شرب الكحول.
وفي التفاصيل فإن الشابين جوزيف اندرو فلويد (20 عاماً) وزاكاري لويد براون (21 عاماً) أجبرا تمساحاً على شرب البيرة حيث قاما بتكتيفه وسكب البيرة في فمه، والتقطا صوراً له ثم أطلقا سراحه بعد ذلك.
وبحسب ما نشرته صحيفة «مترو» البريطانية، فإن الشابين اعترفا بعد أن ألقي القبض عليهما من الشرطة، بإجبار التمساح على شرب البيرة.
وذكرت الصحيفة، أنه تم تغريمهما 300 دولار جراء ما فعلاه مع التمساح، بعد توجيه المحكمة تهمة تعذيب أحد الزواحف دون ذنب.

وكالات

حظي قرار بمنع التدخين في كافة الأماكن العامة بالفلبين، يترحيب واسع من نشطاء، بينما يحاول مدخنون التأقلم مع الوضع الجديد أو الإقلاع عن عاداتهم السيئة.

ووقع رئيس الفلبين، رودريغو دوتيرتي، خلال الأسبوع الحالي، قرارا تنفيذيا يفرض قيود عدة على التدخين تشمل منع التدخين في كل الأماكن العامة، ويحصر الظاهرة في أماكن محددة.

ومن ناحيته، قال معهد الفلبين للتبغ، إنه يدعم القرار الذي أصدره الرئيس، مؤكدا سعيه إلى تحقيق أهداف صحية، وفق ما نقلت صحيفة “إندبندنت” البريطانية.

قامت عيادة بيطرية متخصصة في القطط في العاصمة الإيرلندية دبلن، بالإعلان عن وظيفة شاغرة على صفحتها الخاصة على الفيسبوك. وجاء في الإعلان عن حاجة العيادة إلى شخص يقوم بمعانقة القطط.

ويجب أن يتوفر في الشخص المطلوب عدد من الميزات، أهمها أن يقوم الشخص بمداعبة القطط واللعب معها، كما يجب أن تكون يداه ناعمتان وصوته لطيف، وحاصل على شهادة في الخدمات البيطرية.

يذكر بأن العيادة متخصصة فقط بالقطط وبأنها لا تقدم خدماتها إلى الحيوانات الأخرى.

أفادت مصادر صحفية أميركية، أن كلفة زيارة الرئيس الاميركيدونالد ترامبإلىإسرائيلبلغت حوال 100 مليون دولار أميركي، شملت استئجار فندق بأكمله جهز بنوافذ مضادة للصواريخ والقذائف وغيرها من الإجراءات والتدابير المكلفة.

وأشارت المصادر إلى أن ترامب الذي قضى نحو 28 ساعة في إسرائيل، كلف الأميركيين الملايين من الدولارات التي سترغم المواطنين على دفعها كضرائب.

وكان ترامب قد استأجر فندق الملك داوود الذي يعد من أغلى وأرقى الفنادق في إسرائيل، وقام الفريق الأمني التابع للرئيس ترامب بتجهير الغرف بتقنيات سرية وعوازل صوت بالإضافة إلى تركيب نوافذ مقاومة للصواريخ والقذائف.

قال المختص الدتور أحمد قريق، الخبير في علم الفلك، إن الجزائر هي صاحبة أطول عدد ساعات صوم بين جميع بلدان العالم العربي، وذلك وفقاً للحسابات الفلكية.

ونقلت وكالة “أنباء الشرق الأوسط” المصرية عن قريق، قوله إن الجزائريين سيقضون هذا العام أطول مدة صيام لشهر رمضان في العالم العربي، إذ يصل عدد ساعات صومهم إلى 16 ساعة و44 دقيقة، فيما يصوم الصومال أقل عدد ساعات في الوطن العربي وتحديدًا 13 ساعة فقط.

انتقدت الممثلة المكسيكية سلمى حايك «لبنانية الأصل» الأوساط السينمائية الأميركية، معتبرة أن عاصمة صناعة الأفلام في العالم هوليوود تعامل النساء، مثل قردة السيرك، وتريد التخلص منهن إن تبين أنهن يتمتعن بالذكاء.
وقالت: «يقولون أوجدوا لي قرداً، وربما نحقق المال، وبعد ذلك يدركون أن هذا القرد يحسن الحساب فيحكمون عليه بالقتل».
وتابعت: «صحيح أنه قد يكون من الأسهل على النساء الجميلات الحصول على دور إلا أنه لأمر فظيع أن يفكر المرء أن المرأة الجميلة ستكون غبية بالضرورة».

بسبب هوسه بالتكنولوجيا وحتى يعرف اتجاه الشمال على الدوام، قام مختص تكنولوجيا المعلومات دانييل لوكتن 26 عاماً، بزرع بوصلة في صدره، وقال: إن إجراءات تثبيت البوصلة كانت بسيطة للغاية، حيث أُدخلت القضبان تحت الجلد، مع وضع البوصلة على الصدر.
وكلف هذا الأمر نحو 355 جنيهاً إسترلينياً، حيث اعترف بأنه كان مهووساً بفكرة التعديلات الإلكترونية، حيث يعتقد أن الأمر سيتحول يوماً ما إلى «الحاسة السادسة»، وذكر أنه لم يكن يعلم كيف سيتفاعل جسده ودماغه مع الجهاز الجديد المزروع، هذا ويرغب في زرع بوصلة على جسد زوجته أيضاً.