منوعات

سُمِحَ أخيراً لأصغر طفل مولود في العالم بوزن قدره 268 غراما أن يغادر المستشفى ويعود مع أسرته للمنزل بعدما قضى الشهور الأولى من حياته تحت الملاحظة الطبية. هذا الطفل، الذي لم يكشف عن اسمه بعد، ولد في أسبوع الحمل الـ 24 بعدما توقف نموه داخل رحم والدته، حيث خرج للدنيا بحجم مكعب زبدة صغير.

وذكرت صحيفة مترو أن ذلك الصبي يزن الآن أكثر من 3 كيلوغرامات ويتغذى بشكل جيد، وقد أجاز الأطباء مؤخراً إمكانية أن يغادر مستشفى جامعة كيو في العاصمة اليابانية طوكيو.

كشف النجم السوري غسان مسعود أنه لا يحب السوشال ميديا واصفاً إياها بالسيرك ، معتبراً أن الكثير من الفنانين لديهم أمراض نفسية وقلة تواضع واستعلاء ويخطئون بفهم الجمهور حين يتذاكون عليه أو يلعبون دور الأوصياء. 

وأضاف ان بعض الأعمال التي عرضت عليه من قبل منتجين كان فيها نوع من الإهانة ليس له فقط بل للمهنة عموماً، معتبراً أن عمله في السينما العالمية وفر له كرامته الشخصية التي كان يجب أن يبحث عنها في بلده بدلاً من الخارج. 

ينصح خبراء التغذية بضرورة عدم حرمان الجسم من الأكل لدرجة الجوع الشديد، لكن على من يتبع حمية أن يختار نوعية محددة من الأطعمة، ولا يركز على الكميات فقط.

فبإمكان بعض الأطعمة أن تشعر الإنسان بالشبع، كما أنها لا تزيد الوزن، وفق ما ذكر موقع "هيلثي آند بريتي".

- الخضراوات الورقية

وجدت دراسة حديثة أن العيش مع شركاء لا يتمتعون بالقدرة على الاستماع إلى المشاكل، يؤثر سلبا على صحة الناس على المدى الطويل.

ويمكن أن يكون تراكم الإجهاد كافيا لجعل الناس أكثر عرضة، بنسبة 42%، للموت قبل الأوان. ويرتبط الإجهاد المزمن بالأسباب الرئيسة الستة للوفاة: أمراض القلب والسرطان وأمراض الرئة والحوادث وتليف الكبد والانتحار، وفقا للجمعية الأميركية لعلم النفس.

وقام فريق من علماء النفس في جامعة إدنبره، بتقييم مجموعة من نحو 1200 مشارك، تتراوح أعمارهم بين 25 و74 عاما، ممن لديهم أزواج أو عاشوا مع شركاء في السكن.

إذا كنت تخشى النحل لابد أن تنظر الجهة الأخرى الآن؛ لأن أحدهم عثر على أكبر نحلة في العالم في جزر مولوكاس الشمالية بإندونيسيا، بعد مرور 38 عاماً على مشاهدتها آخر مرة.

النحلة العملاقة تسمى نحلة والاس، ويصل طولها إلى 2.5 بوصة، أو ما يعادل أصبع الإبهام في يد الإنسان.

وتتمتع تلك النحلة أيضاً بفكّ كبير الحجم، ويصل حجمها أيضاً إلى أربعة أضعاف النحل العادي.

وقال كلاي بولت، أول من صوّر هذه النحلة: «إنه من المدهش حقاً أن ترى تلك النحلة أو الحشرة العملاقة، كما أطلق عليها، بعد أن كنا متأكدين أنها لم تعد موجودة، لكننا رأينا دليلاً حياً أمامنا في البرية».

توجد في العاصمة الأميركية واشنطن، مقاطعة تدعى (مونتغومري)، وداخل هذه المقاطعة توجد قرية تدعى (دمشق)، وهي قرية ريفية بسيطة تأسست رسمياً عام 1890 بعد موافقة الكونغريس، حيث إنها كانت تحمل هذا الاسم منذ عام 1816.

لجأ مواطن صيني لطريقة استثنائية للذهاب إلى عمله متفاديا الزحام المروري الخانق الذي تعاني منه مدينته كل صباح، مستعينا بلوح تجديف لعبور نهر أليانغتسي.

ونجح ليو فو كاو، في تقليص مدة رحلته إلى العمل صباحا، من 60 دقيقة إلى 6 دقائق عبر سلوك طريق مختصر يتمثل في الانتقال عبر ضفتي نهر يشق المدينة.

ويقوم ليو بوضع جميع أغراضه بما فيها حاسوبه المحمول ومعطفه داخل حقيبة مضادة للماء، ويحصل على لوح تجديف من ضفة النهر، ليبدأ رحلته التي لا تتجاوز مسافتها كيلومترا.

نستخدمها في أحاديثنا ليلا نهارا بشكل عفوي أو مقصود في العمل والمنزل والشارع، أصبحت جزءا من ثقافة أحاديثنا، أطلقها أسلافنا من تجارب شخصية لتحاكي حياتنا بشكل دائم.

الأمثال العربية كغيرها من الأمثال العالمية لم تأت من فراغ أو عبث وإنما جاءت من حكايات وقصص، لتتناقلها الأجيال تباعا.

من الخليج إلى المحيط تنوعت اللهجات، والأمثال واحدة تستخدم بين الدول العربية بشكل دائم لتعبر عن الحالة.

هذه الأمثال الشهيرة التي لم تولد بمحض الصدفة، وإنما جاءت من قصص توارثناها جيلا بعد جيل.

ومنها أحد الأمثال الشامية المتداولة بشكل كبير، مصطلح "الحيلة والفتيلة":

تقول منصات التقنية في العادة إنها حريصة على إزالة المحتوى المؤذي للأطفال، لكن أما أميركية أكدت مؤخرا أنها رأت مقاطع فيديو تشرح للأطفال “طريقة الانتحار”.

وذكرت فري هيس وهي أم في ولاية فلوريدا، أنها صادفت في وقت سابق مقطع كرتون يقدمه “يوتيوب” المملوك لـ”غوغل” بمثابة محتوى صديق للعائلة، لكنه يشرح للأطفال كيف يمكنهم أن يقوموا بقطع الشرايين على نحو صحيح.

وأبلغت الأم عن المقطع حتى تتم إزالته من المنصة وذاك ما حصل بالفعل، لكن في فبراير الجاري، عاد المحتوى الخطير إلى الظهور في وسط عمل كرتوني.

تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو ومجموعة من الصور التي تظهر تساقط أسماك في الشوارع بمالطا.
وقام المارة في الشوارع بجمع الأسماك التي لفظها البحر بسبب عاصفة شديدة ضربت الساحل الشمالي الشرقي لمالطا برياح سرعتها وصلت لمئة كيلومتر في الساعة.

وتسببت الرياح القوية التي صاحبتها أمطار غزيرة بارتفاع الأمواج، وتحليق الأسماك قبالة البحر وسقوطها على الطرقات.

وبدأ السكان المحليون باستقبال الضيوف غير المتوقعين الذين جلبتهم الأمواج وهي كميات كبيرة من الأسماك.
وقالت وسائل الإعلام المحلية  في أخبارها "إنها تمطر أسماكا في مالطا!".