02-12-2011
بايدن يريد سماء العراق: طالب بـ1800 مدرّب مع حصانة و3 آلاف جندي
زيارة النقاط الـ9 قد تكون التسمية الأفضل لتوصيف جدول أعمال جوزف بايدن في العراق الذي غادره بانتظار جواب نوري المالكي عليها في واشنطن في 12 من الشهر الجاري. نقطتان فقط حسمتا في بغداد: لا تغيير في الموقف العراقي من النظام السوري، ولا بديل من تسليم اللبناني موسى دقدوق إلى السلطات في العراق. أما البقية فيرجّح أن تكون أضغاث أحلام للعم سام الذي يبحث عن ماء وجه يغسل به خروجه من بلاد الرافدين يجرّ خلفه أذيال الخيبة