سورية

يأسر مجالسيه بتواضعه وبساطته وحسه المرهف وسعة معارفه، وقدرته على إيجاز أفكاره وقناعاته ومواقفه من كل القضايا الدينية والدنيوية بأبلغ العبارات والجمل، ويدهش محاوره بجلاء ذهنه، ودقته في عرض حججه وابتكار مصطلحاته، وجلده على الحوار،

تم في وزارة النقل امس التوقيع على اتفاقية في مجال النقل البحري بين سورية وقبرص بالاتفاق على فتح خط بحري يربط المرافىء السورية مع قبرص وتنظيم حلقات بحث تتعلق بالتجارة والسياحة والملاحة بين البلدين بمشاركة ممثلين عن الجهات

سهيل عرفة من مواليد مدينة دمشق عام 1935م كانت بدايته الفنية كملحن محترف عام 1958م عندما سجل أول لحن عن الوحدة بين سورية ومصر بعنوان : (يابطل الأحرار ) وأداه المطرب ( فهد بلانَ ) .

من دون شك، يمكن أن يحتمل ذلك، عناوين عدة، تسميات عديدة، لكن السؤال الذي لا يمكن تجاوزه هو سؤال الحرية، وتحديدا سؤال حرية المرأة. صحيح إن إعادة طرح هذا السؤال، هنا، مدين للذكرى المئوية الأولى لميلاد الكاتبة الفرنسية سيمون دو بوفوار،

في ظل ما يطلق عليه المسرحيون والنقاد والمثقفون اليوم «أزمة المسرح السوري» تنهض تجارب مسرحية شابة لتكسر هذه المقولة، لعل من أهمها ما قدمته فرقة (الخريف) المسرحية في عرضها «حلم ليلة عيد»؛ فعلى الرغم من بساطة أدوات العرض المسرحية

قصة العلاقة التي تربط حي السكري الشعبي بحلب لا تنتهي مع القبض على «مروّجين ومتعاطين» ولا مع شنّ «حملة دهم»، وتتجاوز ذلك إلى واقع بائس، تضفي عناصره جواً من الودّ مع الحبوب المخدرة التي تحلق بالشبيبة في عوالم خاصة لا تفيد معها

أصدر المهندس محمد ناجي عطري رئيس مجلس الوزراء قراراً يقضي بإسناد وظيفة مدير عام مؤسسة الطيران العربية السورية إلى غيداء عبد اللطيف بدلاً من المهندس نشأت نمير. كما أصدر رئيس مجلس الوزراء قراراً آخر يقضي بتكليف جمال

برغم التعثر الذي أصاب المبادرة العربية في بيروت، وكان بمثابة صدى لجولة الرئيس الأميركي جورج بوش العربية التي شهدت تحريضاً صريحاً لفريق من اللبنانيين، فالباب لم يقفل نهائياً، ولم يُقطع الأمل في بلوغ حل، انما ذلك يتطلب وقتاً ليس بقصير،

يحتفل بعض مواطني الريف في الساحل السوري غداً الاثنين 14 كانون الثاني 2008 بمناسبة حلول السنة الشرقية الجديدة فيصادف رأس السنة الشرقية 14 كانون الثاني وتسمى القوزله.