بصلة آدم
مؤكد أن خطأ ما قد حصل هناك في الجنة مع أبينا آدم.. والخطأ هو أن التفاحة لم تكن وسيلة الإغواء، فقد التبس عليه الأمر، وظن أن البصلة بلونها الذهبي الجميل تفاحة، وبعدما أكلها أيقظه طعمها الحاد من حلمه الجميل.."المزيد"..
مؤكد أن خطأ ما قد حصل هناك في الجنة مع أبينا آدم.. والخطأ هو أن التفاحة لم تكن وسيلة الإغواء، فقد التبس عليه الأمر، وظن أن البصلة بلونها الذهبي الجميل تفاحة، وبعدما أكلها أيقظه طعمها الحاد من حلمه الجميل.."المزيد"..
أواخر السبعينات كان الوطن باصاً بشبابيك مكسورة وأبواب معطلة، ينطلق بسرعة ويتوقف بسرعة، فيدخل من يدخل ويخرج من يخرج.. بعضهم يدفع للجابي ضريبته وبعضهم يصرخ بوجهه (باص) فيرهب عموم الركاب.."المزيد"..
"ميليشيا" و"مافيا" و"أولاد شوارع": كذلك وسم علي عقلة عرسان منتقديه... الرجل الذي جعل من اتحاد الكتاب مخفراً خلال عقدين من الزمان قال في حواره مع «الوطن» أنه الرجل الذي رسخ الديمقراطية في المنظمات الشعبية.."المزيد"..
كل عام وحكومتنا مازوت.. كل مازوت وحياتنا ترانزيت.. ارتدوا أوطانكم وانتعلوا أقداركم وامضوا نحو أوهامكم.. فالحكومة محكومة، وحكم المحكوم ما هو مهضوم.. فبالأمس أكل الذئب زميلنا فايز سارة الذي كان يبحث عن أزهار الديمقراطية .."المزيد"..
قبل ربع قرن، أيام التعريب المجيد، شنت الدولة والحزب –كما محافظة دمشق الآن- حملة لتعريب المفرنج وتوضيح المعرّب، من أجل تدعيم رسالتنا الخالدة إلى الأمم البائدة، إلى درجة أن موظف النفوس رفض أن يسجل ابنة صديقنا، الذي من.."المزيد"..
لولا أن الرئيس ساركوزي قد ظهر في الصحف وهو يمسك بمؤخرة عشيقته الايطالية لارا بروني أمام عيني أبي الهول فلربما كان السوريون قد أخذوا تحذيراته على محمل الجد.. غير أن.."المزيد"..
هذه المرأة
تبكي من الحب
تبكي من الهجران
تتألم من مجيء الطمث .."المزيد"..
على الرجل أن يخترع السيارات والطيارات وأن يبني المدن والناطحات وأن يكتب الشعر ويؤلف النكات لكي يكون ملحوظاً في عين المرأة، بينما يكفي المرأة أن ترفع فستانها قليلاً لكي تشعل جنوننا وتفتح جيوبنا ÷×-;:، !؟ «<.."المزيد"..
العام القادم عام المازوت، وحكومة المازوت، وصحافة المازوت، عندما ستضحي القيادة بالحكومة بعدما تقدم الأخيرة على التضحية بالشعب على مذبح المازوت المقدس مع أنغام أغنية (إعادة توزيع الدعم).. ولأن الحكومة تعلم بانتهاء.."المزيد"..
كل فرد لديه من السفالة ما يكفي لكي تكرهه، ومن النبالة ما يكفي لكي تحبه، والكلاب التي تبصبص لك بذيلها عندما ترمي لها العظمة هي نفسها التي تبدي لك أنيابها حين تود استرجاعها، لهذا من الحماقة أن تمنح ثقتك أو تنمي عداوتك.."المزيد"..