ملف: غياب جوزف سماحة (1)
-جوزف سماحو يعبر إلى سطره الأخير
قبل أيام استقل جوزف سماحة الطائرة إلى لندن ليكون جوزف:
-جوزف سماحو يعبر إلى سطره الأخير
قبل أيام استقل جوزف سماحة الطائرة إلى لندن ليكون جوزف:
مات جوزف سماحة، بوصلة النزاهة في بلد أفقدته طائفيته نزاهته.. هكذا قرر المولى أننا نحن العرب نستخدم أظلافنا أكثر مما نستخدم عقلنا، فأخذ جزءاً منه لتبقى أسئلتنا ناقصة الأجوبة، ونبقى الشعب المحتار فوق أرض الرب المتحركة.."المزيد"..
أفردت جريدة (البعث) الحاكم اليوم تصريحاً لهيفا وهبي تطمئن فيه جمهورها الكويتي –الطويل العريض- بأنها غير ممنوعة من زيارته.. وبما أن تصريحات سيدة السكس العربي صارت تجد لها مكاناً على صفحات (البعث) الثورية .."المزيد"..
عزيزي القارئ: هل تعلم أنه حتى الآن لم تستطع أي من عضوات مجلس الشعب أن تثير أو تطالب أو تنجح في إقرار حق من حقوق المرأة؟!.."المزيد"..
قلت للظلم: ما حاجة الناس إليك إيها الوغد؟ اذهب وانقلع عنا.. رفع الظلم يده وسلخني مخمّسة على رقبتي، ثم قال: أنا أعلِّم الناس الغضب أيها المواطن! ولم أفهم ما قاله الظلم، فذهبت إلى أستاذ التاريخ وسألته: ما هو الغضب يا أستاذي.."المزيد"..
على الرغم من أن مستشارنا د.دردري جاء إلى الحكومة من خلفية صحافية ووزيرنا د.آغة القلعة جاء من خلفية موسيقية، فإن الثاني بزّ الأول بكثرة الوعود والتصريحات حتى ليظن المرء أن دمشق قد غدت عاصمة السياحة العالمية دول منازع.."المزيد"..
كل ما في الحياة يخضع لعملية المدخلات والمخرجات: التجارة والزراعة والأزياء والجنس والأعمال والنيات والثواب والعقاب والطعام والشراب، والأخيرة هي الأهم من حيث أن كل ما غيرها يدور حولها: وفي النهاية نرى أن الصراع يكون.."المزيد"..
مثل جرو يجري ويدور خلف ذيله ليمسك به دون جدوى كذلك يحصل مع بعض مدرائنا في سعيهم الدؤوب لتقييد الفساد من ذيله.. وهم لن يمسكوا به طالما أنه يأخذ شكل الأقارب والأصحاب الذين يديرون بواسطتهم مؤسساتهم العامة.."المزيد"..
صباح الورد لآخر أنثى أغلقت عليّ الباب ولم تجعلني أحتاج للنظر من الشباك.. للمرأة التي تذكرني بكمالي أكثر من نقصي.. لتلك التي أطعمتني عمرها وجسدها لأتفتح كلما أوغلت في العمر.. صباح النرجس والقهوة والبرتقال مع زعيق .."المزيد"..
توفيت زميلة عاملة في الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون فنشرت نعوتها كالتالي: توفيت الزميلة فلانة، زوجة الزميل فلان، أم الزميل فلان، وأخت الزميلة فلانة..."المزيد"..