عقائد

28-01-2011

في سنة 2030 المسلمون 26،4 % من سكان العالم

كشفت دراسة أميركية نشرت أمس أن أعداد المسلمين في العالم ستتزايد خلال السنوات العشرين المقبلة بسرعة تزيد بمرتين عن سرعة تزايد أعداد أبناء باقي الديانات، ما سيجعل من المسلمين أكثر من ربع سكان المعمورة.
26-01-2011

علماء مسلمون يؤيدون تجميد الحوار مع الفاتيكان

أكد عدد من علماء الدين المسلمين، أمس، تأييدهم لموقف شيخ الأزهر أحمد الطيب حول تجميد الحوار مع الفاتيكان بسبب الإساءات المتكررة من البابا بندكت السادس عشر للإسلام، وطلبه التدخل في شؤون الدول الإسلامية وحماية المسيحيين.
24-01-2011

للحيوانات أيضاً مباركة خاصة

ادخلت كلاب وقطط وفئران بيض، وحتى خنازير، الى كنائس اسبانيا لمباركتها في عيد القديس انطونيوس، شفيع الحيوانات. وردد كاهن كنيسة القديس انطونيوس في مدريد الاب خوان فيار،
23-01-2011

الدين والثقافة والمجتمع علاقة تتشكل مجدداً في عالمنا المعاصر

ظل أكثر العلماء طيلة القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين ينظرون إلى شخصية الفرد بوصفها سبباً لوجود الدين. ولأجل ذلك كان الكتابُ يضعونَ بعض الفرضيات الشديدة العمومية، والتي ترى أنّ الدين أمرٌ يتعلقُ بالإيمان وبالروحانيات (ومن ثم يقتصر عليها فقط!).

22-01-2011

المصارف الإسلامية بين الربا والمرابحة «الشرعية»

لا تزال قضية الفائدة المصرفية والربا قضية خلافية بين علماء المسلمين، الأمر الذي أفضى إلى نشوء المصارف الإسلامية وتكاثرها وتوسعها من دون أن تستند إلى تراكم أبحاث معمقة وكافية في الاقتصاد الإسلامي،
22-01-2011

«التجديف» صورة للصراع ضدّ العلمانيّة

مثّل اغتيال حاكم البنجابتظاهرة للأقلية المسيحية في لاهور دعماً لآسيا بيبي قبل أسابيع حلقة من حلقات الصراع بين التشدّد الإسلامي والعلمانية في دولة الـ180 مليون نسمة، غالبيتهم مسلمون تتوزّع بينهم أقلّيات مسلمة ومسيحية، متخذاً من «التجديف» عنواناً له

21-01-2011

الفاتيكان: لا أحد يمنع البابا من التعبير عن رأيه

أعلن الكاردينال بيتر توركسون رئيس المجلس المسكوني للعدالة والسلام أن "لا احد يمنع البابا من التعبير عن رأيه" وذلك ردا على قرار الازهر تعليق حواره مع الفاتيكان على خلفية تصريحات للبابا عن الاسلام.
21-01-2011

إشكاليّات التنوير في بلاد التكبيل

في كتابه الجديد عن «دار الطليعة»، يراجع الباحث المغربي الأنساق الفلسفية الغربيّة، ويستعرض معالجتها لمسائل مثل التنوير والحداثة وحقّ الاختلاف، محاولاً اسقاط نظريات كانط وهابرماس وشتراوس على واقعنا. هل تقوم الدولة ما بعد الحديثة في العالم العربي؟