الإرهاب لغة وثقافة وسلاحاً
ليس للإرهاب تعريف رسمي موحّد. كلٌّ يعرّفه على هواه وبما يخدم اغراضه. غير ان للإرهاب لغة واحدة سائدة، هي العنف بـ«لهجات» متعددة. أسوأ اللهجات العنفُ الأعمى بمفرداته جميعاً.
ليس للإرهاب تعريف رسمي موحّد. كلٌّ يعرّفه على هواه وبما يخدم اغراضه. غير ان للإرهاب لغة واحدة سائدة، هي العنف بـ«لهجات» متعددة. أسوأ اللهجات العنفُ الأعمى بمفرداته جميعاً.
منذ بدء الاحتجاجات قبل ثلاثة أعوام، واندلاع ما اصطلح على تسميته بـ"الربيع العربي" أو "الصحوة الإسلامية"، توسعت "الحركة الجهادية العالمية" وبرزت في مجموعة من الأماكن الجديدة في جميع أنحاء العالم العربي، كان آخرها في سوريا وليبيا وسيناء وتونس واليمن، وفي دول غير عربية أيضاً، كنيجيريا ومالي وغيرها.
دعا البابا فرنسيس بابا الفاتيكان المسؤولين على مستوى العالم للاستماع إلى "صرخة البشرية المتألمة" ووضع حد "للحروب ووقف كل انتهاكات حقوق الإنسان".
يهدف هذا المقال إلى معالجة قضية شائقة وشائكة في نفس الوقت، تتعلق بحالة التدين الشعبي لرعايا الدولة العثمانية في قرونها الأولى، بخاصة عبر الاختلاط الحاصل بالفعل في مناطق التماس بين الحدود الإسلامية والمسيحية في أراضي الأناضول وبيزنطة والبلقان. الأمر الذي أفرز ظواهر أمكن تسميتها مجازاً بـ «الإسلام الشعبي، و «المسيحية الشعبية».
يقوم معهد الدراسات الشرقية التابع لدير الدومينيكان في القاهرة بمشروع رائد يعتمد فيه على 155000 مجلد هي محتويات مكتبته، حيث سيخضع فهرس المكتبة لتطور جوهري جديد بعد تطبيق معايير KDA التي ستكشف العديد من خبايا التراث العربي والإسلامي، إذ لا تسمح هذه المعايير بفهرسة الكتب المنفردة فحسب، بل تساعد على اكتشاف العلاقات الفكرية بينها وبين مؤلفي التراث: مذاهبهم وجهدهم في الشروح والردود والحواشي. وقد أجرى الدكتور كمال عرفات نبهان دراسة كانت هي الأساس الذي قام عليه هذا المشروع، أجريت من مدخل ببليوغرافي ومعلوماتي واتصالي.
ليس من حاجة إلى أن نكرر تعداد جميع الذين يشتركون في «الثورة» في سوريا. فمن لم يقتنع بعد بأن الولايات المتحدة الأميركية والحكومتين الفرنسية والبريطانية، بالإضافة إلى حكومة أردوغان التركية و«إخوان» آل سعود لا يخوضون حرباً «ثورية تحريرية لفرض شرع الله» في سوريا، لا فائدة في النقاش معه.
هاجم أنصار تيار المستقبل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ محمد رشيد قباني خلال حضوره إلى مسجد الخاشقجي فى بيروت للمشاركة في تشييع جنازة أحد ضحايا التفجير الإرهابي الذى وقع أمس الأول في منطقة ستاركو.
هناك الكثير من اللغط حول حقيقة رحلات السير جون ماندفيلJohn Mandeville (1322 - 1356) إلى الشرق خلال القرن الرابع عشر الميلادي. فقد أكّد بعض الباحثين وجوده وجدّية رحلاته، بينما فضّل آخرون اعتباره أديبا أكثر من كونه رحّالة ، فقد اطّلع على الكثير من الرحلات التي قام بها الأوروبيون إلى المشرق، وقام بنقل الكثير من أحداثها في كتاباته.
وهناك رأي ثالث يذكر أنه كان رحّالة بالفعل، ويدلل على ذلك بكلامه حين يكتب «وكنت هناك بنفسي»، غير أنه أيضاً اعتمد على كتابات من سبقوه في وصفهم بعضَ البلاد والأماكن التي لم يزرها بنفسه.
أكد البطريرك يوحنا العاشر يازجي بطريرك انطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس أنه لن يتم الاستسلام أبداً لمن يستبيح المقدسات ولا السكوت أبداً على خطف المطارنة والكهنة وأي بريء في هذه الأرض في إشارة إلى ما تقوم به المجموعات الإرهابية المسلحة في سورية من استهداف وأعمال إجرامية بحق المقدسات واختطافها لمطراني حلب بولس يازجي ميتروبوليت حلب والاسكندرون وتوابعهما للروم الأرثوذكس ويوحنا ابراهيم ميتروبولي