السعودية

الموقع
28-10-2019

المطامع السعودية في الجنوب: حضرموت في دائرة الاستهداف

Image
 السعودية في الجنوب- حضرموت في دائرة الاستهداف

أعادت السعودية، في الأيام الماضية، تموضعها العسكري في مدينة عدن، حيث تسلّمت مقرّ قيادة «التحالف» في المدينة والمطار، وعدداً من المواقع والمؤسسات التي كانت توجد فيها قوات إماراتية منذ أربع سنوات، فيما أرسلت قوات سعودية، تساندها أخرى سودانية، إلى قاعدة العند العسكرية في محافظة لحج. على أن ما وراء تموضع المملكة في عدن وأبين والضالع ولحج أهدافاً أبعد، تتصل بحرية نشر قواتها في وادي وصحراء حضرموت من جانب، واستكمال السيطرة على محافظة المهرة عسكرياً لتنفيذ أحد أبرز أهدافها التوسعية شرقي اليمن من جانب آخر.

27-10-2019

اليمن.. أكثر من 300 ألف مريض بحاجة للسفر لتلقي العلاج خارج البلاد

Image
 صنعاء الدولي

بالتزامن مع الحرب التي تشهدها اليمن والأزمة الإنسانية التي تعيشها، أعلن مدير عام المطارات في اليمن، أمين جمعان أمس السبت، أن آلاف المرضى في البلاد بحاجة للسفر لتلقي العلاج خارج البلاد.


ووفقاً لقناة “المسيرة” اليمنية، فإن جمعان أفاد بأن أكثر من 300 ألف مريض بحاجة للسفر لتلقي العلاج خارج البلاد، مشيراً إلى أن هذا يجب أن تقوم به الأمم المتحدة.


وأردف جمعان كلامه قائلاً: إن “إقامة الحملات الإعلامية والوقفات الاحتجاجية تهدف إلى إطلاع العالم على مدى حجم الكارثة الإنسانية الناتجة عن إغلاق المطارات”.

26-10-2019

اتّفاق جدة... زواج بالإكراه

Image
 جدة... زواج بالإكراه

بعد ساعات على إعلان وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي، عادل الجبير، أن حكومة الرئيس المنتهية ولايته عبد ربه منصور هادي، و«المجلس الانتقالي الجنوبي»، على وشك التوقيع على اتفاق نهائي بينهما في مدينة جدة، أعلن العديد من مسؤولي الطرفين أن قيادتَي «الشرعية» و«الانتقالي» وقّعتا عليه بالأحرف الأولى.

25-10-2019

اتفاق سوتشي كلّف بوتين 25 لقاءً و45 اتصالاً هاتفياً

Image
 سوتشي كلّف بوتين 25 لقاءً و45 اتصالاً هاتفياً

في الوقت الذي كان الجميع يتوقع تنسيقاً وتعاوناً تركياً مشتركاً مع أميركا في موضوع المنطقة الآمنة شرق الفرات جاء اتفاق سوتشي الأخير ليثبت مدى عمق العلاقة الاستراتيجية، الشخصية والرسمية، بين الرئيسين الروسي والتركي فلاديمير بوتين ورجب طيب إردوغان.

24-10-2019

السعودية: أوامر ملكية تطيح العساف من «الخارجية»

Image
- أوامر ملكية تطيح العساف من الخارجية

دفعة جديدة من الأوامر الملكية صدرت ليل أمس، أُعيد في ضوئها تشكيل مجلس الوزراء السعودي، عبر تعيين فيصل بن فرحان بن عبدالله آل سعود وزيراً للخارجية، ليحلّ مكان إبراهيم العسّاف الذي كان عُيِّن في منصبه نهاية العام الماضي، حين قرّرت المملكة تصدير صورة من الإصلاحات الهيكلية في بنية الحكم عقب جريمة اغتيال جمال خاشقجي، سعياً منها لامتصاص الغضب العالمي المستعر على خلفية حادثة القنصلية.يتولّى وزير الخارجية الجديد منصب سفير المملكة في ألمانيا منذ شباط الماضي

24-10-2019

نتنياهو «ضيفاً سرياً» في الرياض؟

Image
 «ضيفاً سرياً» في الرياض؟

ذكر موقع «إينتل تايمز» العبري أنه وثّق رحلة تنفيذية غامضة ليلة الـ23 من الشهر الجاري، انطلقت من تل أبيب فعمّان وصولاً إلى الرياض. وبعد الفحص والتتبع، تبيّن أنها طائرة أميركية تؤمن خدمات رحلات تأجيرية، وربما كان ركابها أفراداً من نظام الاتصال والتنسيق الأمني الأميركي.

24-10-2019

اليمن : الإنجاز الأكبر بعد عملية «نصر من الله»

Image
  الإنجاز الأكبر بعد عملية «نصر من الله»

يُنتظر أن تعلن قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية، في الأيام المقبلة، تفصيل العملية الأكبر على الحدود بعد عملية «نصر من الله»، والتي أدّت إلى سقوط جبهة الملاحيط بالكامل، توازياً مع السيطرة على مدينة الربوعة السعودية من بين عشرات الكيلومترات التي دخلتها قوات صنعاء في العمق السعودي

23-10-2019

ترامب يقر بسرقة النفط السوري وإيران مستعدة للإسهام بخفض التوتر بين تركيا وسورية

Image
 يقر بسرقة النفط السوري … وإيران- مستعدون للإسهام بخفض التوتر بين تركيا وسورية

أكدت إيران استعدادها للمساعدة في خفض التوتر بين سورية وتركيا، وشددت على سعيها لمنع تأثير العدوان التركي على شرق الفرات على بدء عمل «اللجنة الدستورية»، في وقت تواصلت الإدانات للعدوان، وسط إقرار أميركي بسرقة النفط السوري وتهريبه خارج البلاد.

23-10-2019

«دوريات مشتركة» مجدداً: الشرطة الروسية بديلاً من «التحالف»!

Image
 مشتركة» مجدداً-الشرطة الروسية بديلاً من «التحالف

قلَب لقاء الرئيسين التركي رجب طيب أردوغان، والروسي فلاديمير بوتين، المشهد الميداني والسياسي في الشمال السوري. عملياً، أعلن الطرفان وقف عملية «نبع السلام» التركية ضد «قسد»، مقابل انسحاب القوات الكردية مسافة 30 كم عن الحدود، ومن مدينتَي منبج وتل رفعت في ريف حلب الشمالي أيضاً. ما أرادته أنقرة بالحرب، حصلت على جزء مهم منه عبر المفاوضات والتوافق مع موسكو وواشنطن.