يُسَجَّل للنظام السعودي نجاحه في تدجين قدر من الجو العام، حتى بات خبر عقد لقاءات بين مسؤولين سعوديين مع نظرائهم الإسرائيليين، يمرّ كما لو أنه حدث اعتيادي. وبرز ذلك، في التعامل مع الكشف عن اللقاء بين الأمير تركي الفيصل مع القيادية في «المعسكر الصهيوني» تسيبي ليفني، كما لو أنه جزء من العلاقات العامة الطبيعية التي يعقدها مسؤولو الدول.
قام انتحاريان بتفجير نفسيهما اليوم خلال مواجهة مع قوات
أمن نظام بني سعود في مدينة جدة السعودية.
ونقلت رويترز عن وسائل إعلام سعودية قولها “إن قوات الأمن السعودية نفذت عملية أمنية في حي الحرازات في جدة صباح اليوم وحاصرت موقع وجود الإرهابيين اللذين بادرا بإطلاق النار على رجال الأمن قبل أن يقدما على تفجير أحزمتهما الناسفة”.
أكد الرئيس بشار الأسد أن أي شيء ستجري مناقشته في مؤتمر أستانة ينبغي أن يستند إلى الدستور وقال.. أعتقد أن الموتمر سيركز في البداية أو سيجعل أولويته كما نراها التوصل إلى وقف إطلاق النار وذلك لحماية حياة الناس والسماح للمساعدات الإنسانية بالوصول إلى مختلف المناطق في سورية..
رغم تراكُّم العالم الراهن وظواهره (أحداثاً ومعرفةً)تحت أناملنا الالكترونية لكننا ما زلنا داخل كهوف التراث. فالموروث الإسلامي يستبق إلى ماذا نريد. يمنحنا وجوداً مشْحُوناً بصراعاته وأدواره الرمزية. جاء في حديث منسوبٍ إلى نبي الإسلام : “ستفترق أمتي على بضعٍ وسبعين شعبة كلُّهم في النارِ إلاَّ واحدةٌ. قيل: ومن هي يا رسول الله؟
كشف نواف البشير شيخ عشائر البقارة في سورية أن المدعو رياض حجاب حصل على 47 مليون دولار من قطر وقدمها لتنظيم جبهة النصرة المدرج على لائحة الإرهاب الدولية من أجل الهجوم على حلب لافتاً إلى أن هناك أموالاً طائلة تقدر بالمليارات جاءت من أجل دعم “المعارضة” وأغلبها ذهبت إلى جيوب حركة الإخوان المسلمين “المحرك الرئيس لهذه اللعبة في تركيا”.
قتل 12 يمنيا بينهم نساء وأطفال وأصيب سبعة آخرون أمس في مجزرتين ارتكبهما النظام السعودي في محافظتي تعز وصعدة اليمنيتين.
وقال مصدر يمني لوكالة سبأ.. “إن الزوارق البحرية التابعة للعدوان السعودي قصفت من مناطق تمركزها جنوب البحر الأحمر قرية المويجر في مديرية مقبنة جنوب غرب محافظة تعز ما أدى إلى استشهاد ستة مواطنين بينهم نساء وأطفال إضافة إلى إصابة خمسة آخرين في حصيلة أولية”.