السعودية

انطلقت اليوم أولى رحلات شركة فلاي داماس للطيران من مطار دمشق الدولي باتجاه مدينة السليمانية العراقية ضمن خطة الشركة لتوسيع رحلاتها خارجيا إلى البلدان المجاورة.

وبين المدير التجاري في الشركة أيمن أراغيلي أن الشركة ستسير رحلة أسبوعيا كل يوم جمعة إلى مدينة السليمانية العراقية كوجهة جديدة مع توفير خدمات النقل بالحافلات من مطار السليمانية إلى مدينة أربيل وبالعكس.

وأشار أراغيلي إلى أنه وفي سعي من الشركة لتأمين أفضل الخدمات لركابها عملت على “ربط موعد وصول رحلة السليمانية /دمشق مع توقيت رحلتها المتجهة من دمشق إلى القامشلي”.

نجحت ما تسمى بـ “وحدة مكافحة السحر والشعوذة” التابعة لما يعرف بـ “هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر” في السعودية بالقيام بعملية نوعية في أحد المطارات السعودية.

وأفادت صحيفة “عكاظ” السعودية أن “وحدة مكافحة السحر والشعوذة في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، نجحت في فك طلاسم ورموز سحرية عثر عليها في مطار الملك عبد العزيز في جدة”.

وأضافت الصحيفة عن العملية النوعية أن “إدارة مطار الملك عبدالعزيز وهيئة التحقيق والادعاء العام وعددا من مراكز الشرطة في جدة، أحالت عينات يشتبه بأنها سحرية، إلى هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر”.

صعدت السلطات السعودية أمس اجراءاتها القمعية ضد ابناء بلدة العوامية بالقطيف في ظل تصدى الاهالى للاجراءات العقابية والحصار الشامل الذي يفرضه النظام على حى المسورة فى البلدة.

وتمارس سلطات بنى سعود مخططا تهجيريا لاهالى الحى عبر ما تسميه خطة لتطوير الحى وتهددهم باستمرار بالابتعاد عما تسميه “منطقة أعمال المشروع والطرق المؤدية إليه حفاظا على سلامتهم” على حد زعمها.

ونقلت وسائل إعلام عن مصادر في العوامية قولها.. ان “قناصين انتشروا على أسطح المباني في المنطقة واندلعت النيران في نخيل حي المنصوري في بلدة العوامية إثر إطلاق سلطات بني سعود قذائف ار بي جي”.

قالت وسائل إعلام سعودية معارضة إنّ سلاح الجوّ السعودي شنّ عمليّات قصف جوي على حيّ المسورة في منطقة العوامية، وقد انتشرت مقاطع فيديو على وسائل التواصل تظهر الدمار الذي خلّفه القصف.

وذكرت قناة "نبأ" المعارضة السعودية أنّ الاضطرابات امتدّت إلى قرى مجاورة للعوامية، مشيرة إلى المنطقة  تعرّضت لحصار لليوم السابع على التوالي، من قبل قوات الأمن السعودية.

أعطت روسيا والسعودية، أمس، الضوء الأخضر لقرار يرتقب أن تقرّه مجموعة الدول المصدّرة للنفط «أوبك» خلال الشهر بتمديد خفض الإنتاج حتى شهر آذار من عام 2018.
الضوء الأخضر الروسي ــ السعودي جاء في بيان مشترك صدر في ختام المحادثات بين وزير الطاقة الروسي الكسندر نوفاك ونظيره السعودي خالد الفالح، وبدت نتائجه سريعة على الأسواق العالمية التي سجّلت ارتفاعاً مباشراً لسعر البرميل.