السعودية

الموقع
29-11-2018

طوق إسرائيلي ـــ خليجي ــــ إفريقي... والهدف فلسطين

تواصل إسرائيل «فتوحاتها» السياسية، التي تستند فيها إلى دعم أميركي وغربي واسع، واحتضان سعودي فتح لها أبواباً بقيت مسدودة لعقود سابقة. الترجمة العملية لذلك تمثلت حتى الآن ـــ من ضمن خطوات عدة ـــ بفتح أبواب سلطنة عمان أمام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بانتظار هبوطه اللاحق في الحديقة الخلفية للنظام السعودي، البحرين. وليس بعيداً عن السياق نفسه، يأتي وصول الرئيس التشادي إدريس ديبي، إلى إسرائيل، والتقارير التي تتوالى عن اتصالات سرية تهدف إلى فتح أبواب الخرطوم لاستكمال القوس السياسي الذي يبدأ من الخليج، ويصل إلى القارة الإفريقية، حتى الآن.

29-11-2018

مرافعة «ترامبية» عن ابن سلمان: بقاؤه يحفظ أمن إسرائيل

حشد وزيرا الدفاع والخارجية الأميركيان، جيمس ماتيس ومايك بومبيو، كل أدواتهما الكلامية للدفاع عن السعودية بمواجهة السخط المتنامي عليها داخل الكونغرس. وضوح بالغ لم يسبقهما إليه إلا الرئيس دونالد ترامب، تحدثا به في معرض تبرئتهما ولي عهد المملكة محمد بن سلمان من دم جمال خاشقجي، والتنظير لضرورة استبقاء العلاقات معه لما تمثّله من أهمية بالنسبة إلى الخطط الأميركية في الشرق الأوسط.

29-11-2018

موسكو تدعو هنية لزيارتها

في الوقت الذي تحتفل فيه الأمم المتحدة بـ«اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني» في مقارّها في نيويورك وجنيف وفيينا، تمارس الولايات المتحدة الأميركية ضغطاً على الاتحاد الأوروبي للموافقة على مشروع قرار دولي يجرّم حركة «حماس» ويدين مقاومتها في قطاع غزة، وهو ما تنظر إليه الحركة على أنه مقدمة لشرعنة اغتيال قادتها العسكريين والسياسيين، في الداخل والخارج، أو تسهيل اعتقالهم.

28-11-2018

الرياض تنقض رفض حلفائها: لا مانع من دور أممي في «الميناء»

بعد أربعة أيام على إعلان المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث، من داخل مدينة الحديدة، نيّته الدخول في «مفاوضات تفصيلية» لمنح الأمم المتحدة دوراً إشرافياً في ميناء المدينة، جاء التعليق السعودي على الإعلان على لسان سفير المملكة لدى واشنطن، خالد بن سلمان، في صورة موافقة مُغلّفة بعبارات تضليلية. إذ قال ابن سلمان، في تغريدة على «تويتر»، إن «الحوثيين وافقوا، بعد مماطلتهم لأشهر، على محادثات في شأن تسليم ميناء الحديدة للأمم المتحدة في ظلّ التقدم العسكري الذي يحرزه التحالف»، مضيفاً أن «الضغط المتواصل على الميليشيات الحوثية الإيرانية أثبت أنه أفضل سبيل لدفعهم إلى الحل السياسي في اليمن».

28-11-2018

تشديد الضغوط على إدارة ترامب: مشروع مضادّ للسعودية أمام مجلس الشيوخ

تتّجه الأنظار، اليوم، إلى مجلس الشيوخ الأميركي، حيث يُفترض أن يخاطب وزيرا الخارجية والدفاع، مايك بومبيو وجيمس ماتيس، المشرّعين، في شأن مستقبل العلاقات بين واشنطن والرياض. خطابٌ لا يُتوقّع أن يخرج عن الإطار الذي وضعه الرئيس دونالد ترامب للتعامل مع قضية الصحافي السعودي المقتول جمال خاشقجي: سواء أكان ولي العهد محمد بن سلمان على علمٍ، أم لم يعلم، وسواء أكان الآمر أم لا، فالأمر سيّان، لن تبادر الإدارة إلى رفع مظلّتها عن ابن سلمان. لكن مظلّة الحماية تلك لا تفتأ معرّضة للمخاطر، في ظلّ ازدياد الأصوات الرافضة لمعادلة ترامب، والداعية إلى سحب البساط من تحت الأمير الشاب.

27-11-2018

(رايتس ووتش) تدعو الأرجنتين للتحقيق بجرائم ولي عهد النظام السعودي

دعت منظمة هيومن رايتس ووتش الأرجنتين إلى استخدام بند في دستورها متعلق بجرائم الحرب للتحقيق في تورط ولي عهد النظام السعودي محمد بن سلمان بجرائم ضد الإنسانية في اليمن وفي قضية مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.


ويعترف الدستور الأرجنتيني بالاختصاص العالمي لجرائم الحرب والتعذيب وهو ما يعني أن السلطات القضائية يمكنها التحقيق في تلك الجرائم ومحاكمة مرتكبيها بغض النظر عن مكان وقوعها.

27-11-2018

اليمن : دعوات وقف الحرب تهيّج «الشرعية»

تجهد القوى المحلية الموالية لتحالف العدوان في وضع العراقيل أمام مساعي المبعوث الأممي، مارتن غريفيث، لاستئناف المفاوضات السياسية. هذه القوى، المتوزّعة على معسكرين («الشرعية» ومناوئوها) تختلف على كل القضايا، لكنها تجتمع على رفض إنهاء الحرب، كلّ لمصالحه وحساباته.

27-11-2018

150 مليون دولار تمويل خليجي سعودي لاقتطاع شرقي الفرات من الدولة السورية

يبذل الأميركيون جهوداً خارقة للإمساك بمنطقة تمتدُّ من جنوب سورية الى حدودها الشمالية على طول المناطق الشرقية لنهر الفرات فيَجمَعُون بين الكرد المنظمين في إطار سورية الديمقراطية «قسد» الى جانب عشائر عربية من تلك النواحي تموّلها السعودية الى جانب قوات إرهابية من داعش أعادوها الى مناطق قرب دير الزور على مقربة من قواعد أميركية ومطارات عدة تنتشر في أمكنة متعددة من المنطقة.

26-11-2018

مدير متحف الأرميتاج لـRT: مستعدون لتدريب الكوادر على ترميم آثار سورية

جدد مدير متحف الأرميتاج الحكومي الروسي ميخائيل بيوتروفسكي، عزمه على تقديم المساعدة في تدريب الكوادر المتخصصة للمساعدة في ترميم الآثار والمتاحف في سورية.


وقال بيوتروفسكي في حديث خاص لقناة RT، إن "متحف الأرميتاج (أكبر متاحف روسيا) جاهز لاستقبال أي قطع أثرية سورية تحتاج إلى الترميم، لكن في الوقت الحالي لن نستقبل أي قطعة لأن الوضع حساس".