السعودية

لا تزال أنباء الانفتاح العربي والدولي المرتقب على سوريا، تحتل صدارة الاهتمام الإعلامي، وسط حديث عن خطوات سعودية عملية باتجاه المصالحة مع دمشق

فشل ذريع، إلى الآن، مُنيت به مهمّة الجنرال الهولندي المتقاعد باتريك كاميرت، رئيس «لجنة تنسيق إعادة الانتشار» المعنية بتنفيذ اتفاق الحديدة، الذي أُعلنه في الـ13 من كانون الأول/ ديسمبر الماضي. فشلٌ يطرح الكثير من علامات الاستفهام حول مصير ذلك الاتفاق وما رافقه من تفاهمات على مسألة مدينة الحديدة وملف الأسرى، ويضاعف في الوقت نفسه الشكوك في جدية مشاورات السويد وصدقيتها.

ودّعت محافظة السويداء في الأيام الأولى من العام 2019، أحد أبرز القادة العسكريين والسياسيين خلال القرن الماضي على الساحتين السورية والمصرية، قائد الجبهة السورية إبان الوحدة بين مصر وسوريا، و بطل معركة التوافيق ضد العدو “الإسرائيلي” الوزير السابق “جادو سعيد عز الدين”.
وقدم محافظ السويداء عامر العشي، التعازي لذوي الوزير السابق، وبتكليف من الرئيس السوري بشار الأسد حضر العشي مجلس العزاء الذي أقيم في ساحة سمارة بمدينة السويداء، بمشاركة شخصيات رسمية ودينية وأهلية.

أكّد وزير الاتصالات والتقانة المهندس إيّاد الخطيب على أنّ “جودة الانترنت زادت تحسّناً في البلاد خلال الفترة الأخيرة بمعدل 12 نقطة حسب المقياس العالمي لها”، موضحاً أنّ “ذلك جاء نتيجة الجهود التي تبذلها الوزارة لتأمين الخدمة للمواطنين”.

اليمن الفقير في حقيقته سيكون من أقوى اقتصاديات العالم، هذا العنوان كان على رأس مقال للخبير الاقتصادي المغربي حبيب ولد داده، أحد الاقتصاديين في بورصة “نيويورك” ومهندس سوق الأوراق المالية السنغافورية والمتخصص الدولي في بيع أصول أكبر الشركات العالمية.

أعلنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة في السعودية، عن إعدادها برامج تدريبية لتعزيز مبدأ السمع والطاعة لولي الأمر لدى الدعاة والأئمة.

ويقوم هذا البرنامج على خطة تدريب ينظمها معهد الأئمة والخطباء في السعودية، وسيشمل عددا من المدن والمحافظات.
وقال مدير المعهد “فهد بن سلمان” إن “الدورات تقدمها مجموعة من المدربين المعتمَدين لدى المعهد، وعدد من دعاة الوزارة”، مضيفا أنها “تهدف إلى ترسيخ قيم عقيدة أهل السنة والجماعة، التي تعزز مبدأ السمع والطاعة لولي الأمر”.

ترك قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنھاء العملية العسكرية الأميركية ضد تنظيم “داعش” الإرهابي في سوريا تساؤلات عما يمكن أن يحدث للأكراد، شركاء واشنطن الرئيسيين على الأرض، وعما إذا كانت تركيا عرضت أي شيء على ترامب مقابل انسحابه.

أكد المراقب السابق في الأمم المتحدة المقدم المتقاعد من الجيش الجزائري، أحمد كروش، صواب المقاربة الجزائرية التي اعتمدتها منذ تفجر الأزمة في سوريا سنة 2011.
ووصف كروش في حوار مع صحيفة “الشروق” الجزائرية، إعادة فتح سفارات خليجية في دمشق بأنه “موسم الحج العربي”.

 اعتبرت وكالة «أ ف ب» في تقرير لها أنه وبعد نحو ثماني سنوات من الحرب، تقترب دمشق اليوم أكثر من أي وقت مضى من إحكام قبضتها على الصعيد الميداني مع بدء تعاونها مع الأكراد شمالاً، على حين تتطلع اليوم أغلبية الدول العربية التي قاطعتها للعودة إليها.وأشارت الوكالة إلى أنه في عام 2011، وبعد بدء الأحداث، «سارع المجتمع الدولي وأغلبية الدول الخليجية إلى مقاطعة الرئيس بشار الأسد ودعم معارضيه»

قالت مصادر في الجالية السورية في الرياض إنّ حملة بدأتها الشرطة السعودية تستهدف المحال التجارية ‏للسوريين

المعارضين للدولة السورية المقيمين في السعودية لنزع أعلام ما يسمّى بالثورة السورية أو أيّ شعارات ‏وملصقات معادية

للرئيس السوري بشار الأسد، وأضافت المصادر أنّ محاضر ضبط يتمّ تسجيلها بحق المخالفين ‏بعدما منحت الشرطة مهلة أيام

معدودة للالتزام بالتنبيه الذي جرى تعميمه على العاملين في أسواق الرياض‎.

البناء