السعودية

نظراً للدور الهام، الذي يلعبه النقل السككي في تفعيل وتطوير الاقتصاد الوطني، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية، وبغية استغلال الموقع الجغرافي المتميّز لسورية، باعتبارها مركزاً استراتيجياً هاماً، يربط القارات الثلاث.. تعمل المؤسسة العامة

مثّلت الأحداث الأمنية في بيروت، محور اهتمام أغلب الصحف العربية خلال الأيام الأخيرة. ولم يغب الرأي السياسي عن تغطية المعارك، فعبّرت كلّ صحيفة عن نظرتها الخاصّة إلى الأحداث، تبعاً لسياسة دولتها المعلنة. وقد جاءت هذه التغطيات،

ربما لم تكن تتوقع الصحافة الغربية، للوهلة الأولى، أنّ تتحوّل التظاهرة العمّالية يوم الأربعاء الماضي إلى عصيان في لبنان، ثم تمتدّ لتصبح شبه حرب أهلية جديدة خلال ساعات. لذلك غاب لبنان عن الإعلام المكتوب الفرنسي والأميركي والبريطاني

قدم الرئيس الاميركي جورج بوش امس، دعما قويا الى رئيس الحكومة فؤاد السنيورة «الشجاع»، ورأى انه يجب «تجنيد العالم» لمساعدته، معتبرا ان ما يجري في لبنان حاليا هو مسألة «ديموقراطية تحاول العيش»، ومن مصلحة اسرائيل ان

أفاد مسؤولون قبارصة امس الاثنين ان السفير السعودي في بيروت عبدالعزيز خوجة، وصل مع عائلته الى قبرص بحراً قادماً من لبنان، حيث تستمر اعمال العنف منذ الاربعاء الماضي.

بلغ حجم تصدير الاغنام والماعز هذا العام 400ر2 مليون رأس وغالبيتها عن طريق الشحن البرى ووفق افضل الشروط الصحية المتبعة بالعالم فى هذا الميدان . واوضح الدكتور زياد نمور مدير الصحة الحيوانية لسانا اليوم ان الالية التى تمت فيها

الأزمة اللبنانية تكشف أزمة الجامعة والمعتدلون العرب يفرغونها من أهميتها

انعكس الانقسام اللبناني الحاد انقساماً حاداً في القراءة العربية لتطورات الأزمة في بيروت. واستهلك الاجتماع الوزاري العربي في الجامعة العربية عشر ساعات من السجالات التي كانت كافية لعدم الخروج بقرار نوعي، وخصوصاً أن

مع توجه اللجنة الوزارية العربية للمساعي الحميدة، الى بيروت، تكون المدمرة الأميركية «يو اس اس كول» قد «تمركزت» في المياه الاقليمية قبالة شواطئ لبنان، وتكون في الوقت نفسه، قد انعقدت حكومة الرئيس فؤاد السنيورة، في السرايا الكبيرة، اليوم،

مع تمدّد المعارك إلى خارج بيروت، بدت الأراضي اللبنانيّة شبه خالية من زوّارها وقاطنيها العرب والأجانب. غير أنّ الدول العربيّة كانت الأكثر حماسةً في إجلاء رعاياها.