السعودية

ما هو جدول الأعمال الجديد في المحادثات مع سوريا والفلسطينيين

مع اقتراب عام 2008 من نهايته فإن العديد من المحللين السوريين والمصادر الرسمية يصفونه بأنه “عام سوري بامتياز”، إذ يعتبرون أن البلاد كانت حاضرة بقوة في مجمل أحداثه ولعبت خلاله دوراً مؤثراً في الأحداث السياسية في المنطقة.

أعلنت ظهر أمس في لندن اللائحة القصيرة للروائيين العرب الفائزين بجائزة «بوكر» للرواية العربية وهم ستة: السوري فواز حداد، المصري محمد البساطي، المصري يوسف زيدان، التونسي الحبيب السالمي، العراقية انعام كجه جي والأردني – الفلسطيني ابراهيم نصرالله والجائزة هي الامتياز الأدبي المرموق الذي يهدف الى مكافأة التميّز في الكتابة الروائية العربية المعاصرة والى توسيع دائرة قرّاء الأدب العربي في العالم.

غادر أغلب حجاج بيت الله الحرام المشاعر المقدسة في منى متوجهين إلى مكة المكرمة.
 وبينما بقيت قلة لاستكمال يوم التشريق الثالث في منى توجهت غالبية الحجيج إلى مكة المكرمة بعد أن رجموا الجمرات في ثاني أيام التشريق وغادروا منى متعجلين قبل أذان المغرب.

استولى القراصنة الصوماليون في خليج عدن الأربعاء على قاربين يمنيتين لصيد الأسماك على متنهما 22 يمنياً، في حين نجح سبعة صيادين في الفرار بواسطة قارب صغير قبل اختطاف القاربين، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء اليمنية.

اقترح المتحدث باسم الحكومة العراقية علي الدباغ أول من أمس أن يتولّى العراق إنشاء تكتل تجاري وأمني مع جيرانه على غرار الاتحاد الأوروبي. وخلال مشاركته في مؤتمر في واشنطن، أشار الدباغ إلى أن العراق «مستعد الآن لأداء دور إقليمي أكثر حزماً يقوم على أن يكون موقع العراق على قدم المساواة مع جيرانه».

بعد انتحار حاجٍ جزائري وحاجةٍ من تركستان، أقدم حاجٌ كويتي على شنق نفسه الأحد الماضي، وذلك وفقًا لما ذكرت إحدى الصحف السعودية الثلاثاء 9-12-2008.

بعد تعرضه لإطلاق نار غزير، وئام وهاب يتهم السعودية بدفع تكاليف اغتياله ويعلن أنه سيتقدم يوم الخميس إلى القضاء بالإدعاء ضد جنبلاط  حيث قام الحرس الشخصي لجنبلاط بإطلاق غزير للنار على مكان تواجد وهاب في قرية كفر حيم.

بدأ حجاج بيت الله الحرام أول أيام التشريق الثلاثة، وهي الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من ذي الحجة، وفيها يؤدي الحجاج رمي الجمرات ويقيمون في منى. وقالت السلطات السعودية إنها أتمت استعداداتها البلدية في المشاعر المقدسة لهذه الأيام.

مع تصاعد عمليات القرصنة في خليج عدن وسواحل الصومال، وامتدادها في الآونة الأخيرة إلى سواحل تنزانيا تقريباً، أصبح عام 2008 واحداً من أبرز الأعوام في تاريخ القرصنة، حيث بات هذا النشاط من أهم مصادر الدخل لعدد من الصوماليين الذين يعيشون من دون دولة منذ الإطاحة بنظام الرئيس السابق، محمد سياد بري، في تسعينيات القرن العشرين.