ثقافة

لم يخطر في بالي يوماً ما أن أقف هذا الموقف لتصحيح بعض الاتهامات التي تدار هنا وهناك لأمر ما، ولكن وقع ذلك، وحين اقتضى هذا الأمر لم أكن معنياً في لحظة من اللحظات بالرد على كل من شارك في الغمز واللمز سواء في جريدة (...) أو في «تشرين»

استكمالاً للحوار حول اصلاح القطاع العام الصناعي على خلفية المشروع الذي اعدته اللجنة التي شكلها السيد رئيس مجلس الوزراء لوضع الاطار التشريعي للاصلاح والتي نتج عنها صيغتان.

رغم التطور الطبيعي الذي طرأ على الانسان عبر ملايين السنين وتميزه عن باقي الكائنات الحية ، إلا أن بعض الناس الذين يعيشون بين باقي الناس ، ويتخذون أحيانا شكل رجل أو امرأة ، مازالوا يحتفظون في جيناتهم بسلوكيات كثيرة اكتسبوها من( حيوانيتهم الأولى)

اللغة تقلق الفرنسيين. بالنسبة لكثيرين تتماهى اللغة الفرنسية والأمة الفرنسية والتاريخ الفرنسي وهذه جميعها مهددة إذا انحطت الفرنسية أو فقدت كيانها. هناك غضب من اللعب بنحو هذه اللغة وبقاموسها، بيان الـ40 مثقفاً يقول إن الفرنسية ليست الأمة

إذا أردتَ أن تغنم إجابة شافية عن هذين السؤالين المهمين: ما معنى أن تكون خلاّقاً، وما الثمن الذي ينبغي لك أن تدفعه، فما عليك إلا أن تقتني رواية «زولي» للكاتب الايرلندي كولوم ماكان، الصادرة أخيرا عن دار «راندوم هاوس». رواية مفخخة بشحنات

التهمة التي وجهها رئيس اتحاد الكتاب السوريين حسين جمعة الى الكاتب المسرحي الكبير سعدالله ونّوس ناعتاً إياه بـ «السارق»، لا تستحق أي ردّ ولا أي حملة «مضادة». فهذا الناقد المجهول عربياً الذي لم يُعرف إلا بعد تولّيه منصب رئاسة الاتحاد، ينتظر

​توارى الثرى اليوم الأديبة السورية ألفة الإدلبي التي توفيت في باريس منذ أيام عن عمر يناهز الخامسة والتسعين. والأديبة التي ولدت في حي الصالحية الدمشقي العام 1912 يمكن اعتبارها كاتبة دمشق الأولى، إذ قلّما خلا عنوان كتاب أو رواية أو محاضرة

الشلاح ينفض يديه من تجار المناخلية ويتركهم يواجهون قرارات الإزالة وحدهم، وسياح يحذرون من التخلي عن نمط الحياة السورية والتمثل بالنمط المعولم

أمام الهجمة التي تتعرض لها اللغة العربية بالمغرب، هبّ أنصارها لحمايتها من التعدد اللغوي خاصة الفرنسية بتكثيف جهدهم عبر وسائل متعددة منها حملة في المدونات الإلكترونية وإنشاء جمعية وطنية لحماية العربية.