ثقافة

01-07-2007

وليد إخلاصي: «رواية اسمها سورية» تتعرض لهجوم غير مسبوق

ـ 1 ـ شكلت «الموسوعات» على مرّ التاريخ خزانة معرفية في مجالات لا حدود لها. كان الهدف منها دوماً أن تحيط بجدية بقدر من العلوم والآداب والفنون واللغة والاقتصاد وأمور كثيرة أخرى من النشاطات والاحتياجات البشرية، وكذلك الأفراد الذين صنعوا
01-07-2007

التصدي لجبروت حواء

"وليييييييد".. عندما تنطقها زوجتي بنبرة معينة وبشكل حاسم قاطع، أعلم أن ديموقراطيتها، وهي بالمناسبة ديموقراطية لها أنياب، قد نفذت، وأتذكر الجملة الشهيرة للممثل عبد الفتاح القسري في فيلم "إبن حميدو" "كلمتي هتنزل المرة دي.. بس المرة الجاية.."
01-07-2007

الجامعة الأمريكية ببيروت تمنح دكتوراه فخرية لادونيس و شاهين و ريمون

يتساوى الشعر مع الصورة مع التاريخ وينتزع لقبا طالما احتكره العلم الاكاديمي انه لقب الدكتوراه الفخرية الذي تساوى في حمله الشاعر السوري ادونيس والمخرج المصري يوسف شاهين والمؤرخ الفرنسي اندريه ريمون.فقد كرمت الجامعة الامريكية في بيروت الشخصيات
30-06-2007

سعاد جروس : جمال الحب

الجمل ـ سعاد جروس : العنوان في الأعلى, كان عنواناً لملتقى النحت العالمي الذي تقيمه ورشة البستان للثقافة والفنون التي أسسها فارس الحلو في بلدة مشتى الحلو. (جمال الحب) كعنوان يبدو شاعرياً, لكنه غير منطقي وسط عواصف

30-06-2007

مقتطفات من حوار غير منشور مع ادوارد سعيد

قبل فترة قصيرة من رحيله وبعد صراع مع مرض اللوكيميا اللمفاوية المزمنة دام عقداً ونيفاً من الزمن، وافق المفكر الفلسطيني إدوارد سعيد أن يجري حواراً استثنائياً مع الباحثين اللبنانيين – الفرنسيين كريم إميل بيطار وروبير فاضل، مخلاً بالوعد الذي
30-06-2007

نقولا زيادة: «حول العالم في 76 عاماً»

رحلات مثقف شامي في آسيا وأوروبا والشمال الأفريقي» كتاب صدر حديثاً للكاتب والمؤرخ الراحل نقولا زيادة عن دار السويدي والمؤسسة العربية، 2007 في سلسلة «ارتياد الآفاق». أعدّ الكتاب وقدم له الشاعر نوري الجراح.
30-06-2007

معركة مارون الراس و«أزمة الثقة»

بدأ محلل الشؤون العسكرية لصحيفة «معاريف» عامير رابابورت أمس سلسلة حلقات عن عدوان تموز وإخفاقات الجيش فيه، ولا سيما في المعارك الميدانية، مشيراً إلى أن معلومات شعبة الاستخبارات العسكرية التابعة للجيش الإسرائيلي «ظلّت في الصناديق»،
29-06-2007

منذر مصري: سوريـا وحدهـا بلـدي

نعم أنا.. سوري. (بني آدم) يحيا في بلد اسمه سوريا، بلد له حدود معترف بها دولياً (ولو ملتبسة من جهات عدة)، يحيا ضمنها المواطنون السوريون أمثالي، ومثلهم لا أستطيع مغادرتها إلا حسب القوانين المنصوصة، كما أن لسوري