ثقافة

28-03-2008

تأميم الثقافة العربية

إذا بقيت عندنا النماذج الأخيرة للدولة المحتكرة للمرافق الاقتصادية والسياسية والثقافية، فإن النموذج يتكيف بدرجة او بأخري علي المستوي الاقتصادي مفسحاً لرأسمال فردي واستثمارات فردية بعضها يخرج من عباءته، لكن
27-03-2008

صفوان داحول يستعيد بهاء الواقعية التعبيرية

في معرضه الجديد الذي يذكّر بالمعلم لؤي كيالي، يستعيد الرسّام السوري الشاب بهاء الواقعية التعبيرية. صفوان داحول يضيف هنا فصلاً جديداً إلى السيرة الذاتية التي يكتبها منذ عشرين عاماً... ويفتح ألبوم الصور القديمة، باحثاً عن بصمات الزمن
27-03-2008

وسعد يكن يرتمي في أحضان شهرزاد

من ملحمة جلغامش إلى الأسطورة والطوفان والجدار ومقاهي حلب، يصل سعد يكن أخيراً إلى «ألف ليلة وليلة». لقد اعتاد هذا التشكيلي السوري الاشتغال على موضوعات كبرى بوصفها ثيمة مركزية يناوشها من مواقع مختلفة، وينسج خيوطها بريشة
27-03-2008

«تواطؤ الأضداد» نصوص فلسفية لعلي حرب

ثلاث لحظات مفصلية تلخص جهد العاملين في الشأن الفلسفي في العصر الحديث والمعاصر هي بالترتيب الزمني: لحظة التداولية، ولحظة النظرية النقدية، ولحظة العقلنة التواصلية.
26-03-2008

دراما الفساد تجتاح المسلسلات السورية

دراما الفساد والانحرافات الاجتماعية، المحمّلة بجرعة من العنف و«الأكشن»، صارت نوعاً درامياً دائم الحضور سورياً في السنوات الأخيرة... من «غزلان في غابة الذئاب» لفؤاد حميرة ورشا شربتجي، والمسلسلات التي كتبها هاني السعدي مثل «أسياد المال»
26-03-2008

«الخراب الثالث» فيلم وثائقي لبناني

أثار فيلم الخراب الثالث -الذي أعده تلفزيون المنار التابع لحزب الله- تساؤلات حول مغزى عرضه وسط كلام واسع عن زوال إسرائيل ردّده الأمين العام للحزب حسن نصر الله وكرره عقب اغتيال عماد مغنية أحد القادة العسكريين للحزب.

25-03-2008

كوميديا تركية تأسر جمهور مهرجان اللاذقية

ضمن مهرجان الكوميديا المسرحي الذي تستضيفه مدينة اللاذقية السورية بين العشرين والسابع والعشرين من الشهر الجاري, قدمت فرقة سيهان التركية عرضا مسرحيا بعنوان "نبع للإيجار".

25-03-2008

مكاوي سعيد: الرواية التجريبة أدت إلى موت القارئ

وصلت رواية المصري مكاوي سعيد «تغريدة البجعة» إلى طبعتها الرابعة قبل أن يجري تسجيلها في القائمة القصيرة لجائزة «البوكر العربية»، ما يعني أنها نالت حظاً وافراً من الانتشار والتداول ليس لـ«البوكر» فضل فيه، رغم أن الكاتب لا ينكر بعض أفضال