مجتمع

بدأ نظام الأمبيرات يتسع داخل العاصمة دمشق، حيث وصل إلى منطقة الصناعية

وقالت الجهة المسؤولة عن تمديد الأمبيرات لهذه المنطقة: إن رسوم تقديم الطلب والقاطع والقالب بسعر 450 ألف، فيما يبلغ سعر الكيلو الواط الواحد 13 ألفاً.

وأوضح عضو المكتب التنفيذي في محافظة دمشق مجد الحلاق، أن الأمبيرات في منطقة الصناعة مرخصة، والمحافظة لم تتدخل بأسعار الاشتراكات بل مهمتها تحديد رسوم إشغال الأماكن التي ستوضع فيها المولدات.

وأشار الحلاق إلى إمكانية امتداد الأمبيرات لمناطق مجاورة كحيي الأمين والشاغور، معتبراً أن نظام الأمبيرات يستهدف المناطق والفعاليات التجارية التي توجد في المناطق.

لم تستطع الهطولات المطرية الأخيرة، وما رافقها من أجواء باردة تحريك العجلة الشرائية في أسواق الألبسة الشتوية بمدينة السويداء، فما زال الركود يتصدر مشهدها، لضعف القدرة الشرائية لدى الكثيرين، قياساً بأسعارها الفلكية المدونة على واجهة محال بيعها.

يتفنن بعض سائقي سرافيس حي المزة 86 في استغلال الركاب، وأخذ الأجرة مضاعفة، حيث عمد هؤلاء إلى زيادة تعرفة الركوب من تلقاء أنفسهم من ألف ليرة إلى ألفين بعد الساعة 11 ليلاً، وفي حال امتنع الركاب عن دفع هذا المبلغ يقوم السائق بإنزالهم من السرفيس، أو إنه يدعي أن السيارة معطلة، وهناك من السائقين من يقوم باختصار المسافة إلى النصف أو أكثر، ما يجبر السكان على استخدام سرفيس آخر، من وإلى المنطقة.

أعلنت شركة جوجل أنها ستبدأ هذا الأسبوع بحذف حسابات "Gmail" غير النشطة، في خطوة تهدف لتقليل مخاطر تعرض الحسابات المنسية للاختراق لأنها غالبا ما تخضع لفحوصات أمنية أقل.

وقالت "جوجل" إنه وبمجرد اختراق الحساب، يمكن استخدامه لأي شيء بدءاً من سرقة الهوية إلى نقل محتوى غير مرغوب فيه أو حتى ضار إلى الهاتف.

وأكدت "جوجل" أنه اعتبارا من يوم الجمعة 1 كانون الأول القادم قد يتم حذف الحسابات، إضافة إلى محتواها وبياناتها، في حال لم تستخدم خلال فترة عامين، مشيرة إلى أنها سترسل إشعارات إلى البريد الإلكتروني الخاص بالحساب والبريد الإلكتروني المخصص للطوارئ في حال وجوده، قبل حذف الحساب. 

تشهد البلاد تراجعاً حاداً في ساعات التغذية الكهربائية بكل المناطق ، علماً أن تفاقم أزمة انقطاع التيار الكهربائي في سوريا، ليس بجديد، وإنما هي سيناريو متكرر اعتاد عليه السوريون خلال سنوات الحرب، خاصة خلال السنوات الأربع أو الخمس الماضية، وهذه الأزمة تتكرر في كل عام مرّتين الأولى في منتصف فصل الصيف مع بلوغ درجات الحرارة أعلى معدلاتها حيث يرتفع الاستهلاك بشكل كبير مقابل انخفاض المجهود الفعلي لمحطات التوليد، والثانية؛ تحصل خلال الذروة في فصل الشتاء حيث تنخفض درجات الحرارة ويزاد الطلب أيضاً، وبالتالي تتضاعف الأحمال على الكميات المولدة المحدودة.

أفصح محامٍ سوري عن زيادة ملحوظة في ظاهرة تسجيل وتعديل المهور باستخدام “الليرة الذهبية”، مشيرًا إلى تحول تلك الظاهرة إلى ما يُعرف الآن بـ “بورصة المهر”.

وقد أطلق هذا التحذير في ظل التأثيرات السلبية والعواقب الجسيمة التي قد تنجم عن هذا السلوك في المجتمع.

أوضح المحامي أنس بهجت سليم أنه منذ فترة سمح القانون بتسجيل وتعديل المهور باستخدام “الليرة الذهبية”، تكاثرت الحالات التي تُسجل فيها المهور بهذه الطريقة بشكل يومي، ما أدى إلى تشكل ما يشبه “بورصة المهر”.

نشأت نورهان عواد في مخيم قلنديا، ودخلت السجن الإسرائيلي طالبة في الصف العاشر، لتخرج فتاة في الرابعة والعشرين من عمرها، حاملة في جسدها آثار ثلاث رصاصات اخترقت ظهرها ورجلها وبطنها، فيما لا تزال تعاني من إحداها -حتى اللحظة- كانت قد استقرت في الكبد.

عواد التي كانت من بين 39 أسيرًا وأسيرة أفرجت عنهم إسرائيل ضمن اتفاق الهدنة، مع حركة حماس، والذي يستمر أربعة أيام، يتوقف فيها القتال، ويتبادل فيها الطرفان بعض المحتجزين لدى كل منهما ،وحصلت عواد على الثانوية العامة وهي في السجن، بنسبة 94%، لتتمكن من الالتحاق بجامعة القدس المفتوحة في تخصص بالتاريخ.

أكد مدير هندسة المرور والنقل في محافظة دمشق المهندس سامر حداد، أن أكثر من80% من أرصفة  العاصمة دمشق تركن عليها السيارات بشكل مستمر، الأمر الذي أدى لتخريبها وهبوطها وجعلها في العديد من المناطق غير صالحة للاستخدام.

حيث لم تعد الأرصفة في دمشق قادرة على تأدية الوظيفة المناطة بها في تقديم ممر آمن لسير المشاة في شوارع العاصمة، بل إن معظمها تحول إلى مواقف لركن السيارات ليترك المشاة تحت خطر الدهس من السيارات العابرة لشوارع المدينة، ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل إن ركن السيارات فوق تلك الأرصفة جعلها غير صالحة للمشي بشكل آمن وحاجتها المستمرة للصيانة.

تضاعفت ساعات التقنين الكهربائي بشكل كبير في العاصمة دمشق، حيث وصلت عدد ساعات القطع إلى 10 ساعات، مقابل ساعة وصل في أغلب المناطق والأحياء.

وأرجع مدير عام شركة كهرباء دمشق المهندس لؤي ملحم، سبب ازدياد ساعات القطع في دمشق لانخفاض كميات الكهرباء المولدة الواردة.

وأوضح أن زيادة ساعات التغذية الكهربائية مرتبطة بكميات الطاقة الواردة، مؤكداً انخفاض تلك الكميات بشكل كبير، لافتاً إلى انخفاض كميات التغذية في كل أنحاء سورية.