السوريون يتخلون عن أصناف عديدة في قائمة المونة
وهل غدت المقولة الشعبية الشائعة “خبي قرشك الأبيض ليومك الأسود” ضرباً من الخيال والمحال بعد أن ضاق “القرش” بكل ألوانه واشتاقت له الجيوب…!؟
وهل سقطت مونة البيت من الحسابات ك “ورق أيلول الأصفر”..!؟
يبدو أنها كذلك فعلاً فعندما تتجاوز تكلفة “المكدوسة” الواحدة لألف ليرة فإنها ستسقط تلقائياً من حسابات العديدين بعد أن كانت تشكيلة “ترويقة” الصباح الرئيسية وعشاء آخر الليل ، وقس على هذا المنوال…!!؟
وبالإضاءة على مونة البيت وتكاليفها المرهقة وكيف شطبت وأسقطت من بال الكثيرين ولماذا وما هي الحلول والبدائل وانعكاسها على الصحة البدنية والنفسي…؟
كل يوم سعر جديد…!؟