مجتمع

15-04-2008

فقراء العالم يواجهون خطر المجاعة والاغنياء يعلنون «حال طوارىء»

ليس الاغنياء واصحاب الدخول المعقولة هم الذين يعانون وحدهم من الازمة التي تضرب الاقتصاد العالمي، والتي من ابرز مظاهرها القيود المفروضة على القروض العقارية في عدد من الدول الغربية وارتفاع اسعار النفط الى مستويات قياسية
14-04-2008

عشائر الأردن تغير عاداتها بسبب الغلاء

دفعت موجة ارتفاع الأسعار في الأردن بعشائر أردنية إلى الانقلاب على الكثير من العادات والتقاليد التي كانت حتى عهد قريب جزءا لا يتجزأ من النسيج الاجتماعي لهذه المنطقة.
14-04-2008

اسـتطباب جديد لعقـار قديم: "الكلوروكين" هل يمنع السرطان؟!

حدث ذلك في السبعينات والثمانينات من القرن الماضي, وتحديداً في تنزانيا, عندما قام باحثون من دول مختلفة يعملون ضمن إطار خطط خمسية لمكافحة الملاريا بتوزيع ملايين الجرعات من عقار الكلوروكين المضاد للملاريا على الأطفال التنزانيين
14-04-2008

هل للرجل حق اختيار ملابس زوجته؟

في أحد محال الألبسة النسائية وقف زوجان متوسطا العمر يتأملان تشكيلة الأزياء الواسعة.. واللافت هو أن هذا الرجل الزوج كان سيد الموقف في اختيار ملابس زوجته المختلفة فكان يختار هذا اللون وذاك الموديل ويعرضهما على زوجته... ما رأيك بهذا
13-04-2008

علاج لمرض الزهايمر: أهم اختراع طبي في هذا العقد

قالت صحيفة ذي إندبندنت البريطانية إن حقنة جديدة أدت بصورة لافتة إلى التخفيف من أعراض مرض ألزهايمر (فقدان الذاكرة) خلال بضع دقائق, ما قد يرشحها لأن تعتبر أهم اختراع في هذا العقد, مضيفة أن مختبرا أميركيا نشر أفلام فيديو لمرضى تعافوا
12-04-2008

«أمينيم» في مخيلة الأبناء في سورية والجيل الجديد يستورد أبطاله

يكاد أيْهَمْ أن ينهي الثالثة عشرة. يلصق على جدران غرفته صوراً لمغني الراب الأميركي أمينيم Eminem. إلا أنّ المثير في هذا الفتى، والحالة التي يعكسها، هو الصورة المجاورة للثوري «تشي غيفارا» بالحجم الكبير. نموذجان يفصل بينهما قرابة
12-04-2008

العلمانية بين الهوية والحداثة في المجتمعات العربية المعاصرة

لا تتم مسارات التحديث بالكيفية نفسها، حتى داخل الدول التي تنتمي إلى الثقافة نفسها والتي عرفت التحولات التاريخية ذاتها، كما هي

الحال بالنسبة إلى الدول الإسلامية التي يجمعها كفاحها المشترك من أجل تجديد الحقل الديني كما يجمعها نضالها ضد المستعمر الأوروبي.

12-04-2008

ثلاثة دواوين صنعت أسطورة محمد الماغوط

لم أره ولم أعرفه من قرب. قرأته كما قرأه الآلاف من القراء العرب، شاعراً متمرداً، غريباً، عصياً على التجنيس والقولبة. وقد ظل كذلك حتى رحيله في الثالث من نيسان (أبريل) 2006.