14-06-2009
لا للأكثريات ...لا للأقليات ...المدنية هي الوطن المتحضر
بينما نعتقد أننا تجاوزنا مسألة تقبل الآخر إلى مرحلة أكثر تطوراً تتعلق بالتعايش المنتج بين أبناء هذا الوطن باختلافاتهم الدينية والاثنية يطالعنا قانون كمشروع قانون الأحوال الشخصية الجديد ليحمل في جعبته عكس ما حلمنا أن نتقدم فيه خطوة.