مجتمع

أوضح عضو لجنة الموازنة وقطع الحسابات في مجلس الشعب زهير تيناوي أن زيادة الرواتب، تبدأ بدراسة صادرة عن وزارة المالية، وتحال إلى مجلس الوزراء ومن ثم تصدر بمرسوم رئاسي، مؤكداً أن الزيادة تحتاج إلى مصدر مالي، وهذا المصدر غير موجود حالياً.

وأبدى تيناوي تخوفاً من أن يتم اللجوء إلى رفع أسعار حوامل الطاقة لتغذية زيادة الرواتب والأجور للعاملين في الدولة، لافتاً إلى أنه تم رفع سعر مادة البنزين أوكتان 95 مؤخراً وكذلك الغاز، ولم يتبقَ سوى مادة البنزين التي توزع بنظام البطاقة الذكية، وهنا نسأل فيما إذا كان يُعول على رفع سعره من أجل خلق مصدر مالي مستدام لتغذية زيادة الرواتب والأجور.

مع تراجع غزارة نبع «الفيجة» بدمشق تتجدد مشكلة تلوث نهر بردى وسط مطالبات بضرورة وضع حل جذري لإحياء النهر الذي أصبح مكباً للنفايات بكل أنواعها، وخلق تشوهاً بصرياً، علماً أنه أعدت دراسة متكاملة للمشروع بانتظار البدء بأعمال التنفيذ من المحافظة ضمن مراحل زمنية.

وبينت نائب عميد المعهد العالي للتخطيط الإقليمي مدير مخبر مشروع بردى الدكتورة غادة بلال أنه تم تقديم الدراسة التنفيذية للمرحلة الأولى من مشروع التأهيل من حديقة المنشية إلى جسر الوزان لتتضمن رفع مصبات الصرف الصحي وتأمين خطوط جديدة لتجاوز المخالفات في الحديقة وبعض المخالفات التي تطول نهر بردى.

حذر عدد كبير من الفلاحين في محافظة اللاذقية من «يباس» محاصيلهم الزراعية هذا الموسم بسبب عدم توفر مياه الري حتى تاريخه، مشيرين إلى ضرورة التحرك من الجهات المعنية لإنقاذ المحاصيل وضخ المياه منعاً من وقوع كارثة زراعية في المحافظة.

وصلت اليوم إلى مطار دمشق الدولي أول طائرة مباشرة من فنزويلا قادمة من مطار كاراكاس إيذانا بعودة حركة النقل الجوي بين البلدين المتوقفة منذ نحو 12 عاما.

وكان على متن الطائرة 102 راكب منهم وزير النقل الفنزويلي ونائب وزير الخارجية الفنزويلية ووفد مرافق.

وقال السفير خليل بيطار مدير إدارة أمريكا في وزارة الخارجية والمغتربين في تصريح صحفي بمطار دمشق: “من المقرر أن تكون هناك رحلة كل 15 يوما بين دمشق وكاراكاس”.

 سانا

دائما هناك تراجع في عدد الهزات الاتدادية بعد أول زلزال في 6 شباط حيث بلغ آخر مجموع لها حتى يوم أمس 54 هزة ووصلت أمس حتى 42 هزة رغم وجود ايام كانت الهزات فيها تتزايد كما في الفترة بين 25 حتى 27 ايار حيث بلغ عدد الهزات بين 3-4 درجات 22 هزة على فالق الاناضول ..

يضاف إليها 10 هزات على فالق كلس والفالق السوري الافريقي.. ثم عادت للانخفاض أمس واول أمس الى 4 هزات فقط.

متوسط شدة الهزات أيضا في حالة من الاستقرار عند متوسط شدة بومي بين 2.3 و2.6 ريختر

لم تتمكن كثير من العوائل السورية من شراء “ورق العنب” لتخزينه لفصل الشتاء على الرغم من أننا مازلنا في موسمه، إذ حالت أسعاره دون تجهيزه لـ”المونة” كما اعتادت ربات البيوت.

وفي جولة بأسواق دمشق وريفها لرصد الأسعار فتبين أن سعر كيلو واحد من ورق العـنب من النوع الفرنسي يتراوح من 13- 15 ألف ل.س، وسعر كيلو واحد من ورق العنب البلدي يتراوح بين 10-12 ألف ل.س بينما أما كيلو ورق العنب الساحلي يتراوح سعره بين 7-10 ألف ل.س وتختلف الأسعار بحسب جودة الورقة وقياسها وبين سوق وآخر.

كشف مدير عام الأثار والمتاحف الدكتور “نظير عوض” إلى أن خسائر قوس النصر نتيجة الحرب كبيرة فهو مدمر بشكل كامل ومن خلال المسح الذي أجري تبين استخدام استخدام نوع من المتفجرات التي شوهت جميع معالم التاريخ والتراث.

ولفت إلى أن بداية العمل الحقيقي وعلى أرض الواقع لقوس النصر سيكون في بداية شهر أيلول من هذا العام حيث تم الانتهاء من الخطوة الأولى حالياً وهي الدراسات لرفعها إلى الخبراء في اليونيسكو.

توالي درجات الحرارة انخفاضها لتصبح حول معدلاتها أو أدنى بقليل لمثل هذه الفترة من السنة نتيجة تأثر البلاد بامتداد لمنخفض جوي يترافق بتيارات جنوبية غربية في طبقات الجو العليا.

انقلبت حياة الشاب “يزن أطلي 22 عاماً” حين أصبح البحر مهنته، وترك عائلته وبلده بحثاً عن مصدر رزق على ظهر سفينة تمضي شهوراً في أعماق البحر والمحيطات.

حكاية “أطلي” مع عالم البحر ليست سوى واحدة من عشرات القصص المشابهة للشباب الذين أحبوا حياة البحّارة. كما عرفوها من خلال حلقات برامج الرسوم المتحركة والمسلسلات. لكن واقع البحارة والعاملين في البحر لم يكن كما تخيّلوا.

رحلة المغامرة والخطر

“رؤى ومنهجيات ترميم وإعادة بناء قوس النصر”، كان عنوان الورشة العلمية التي عقدت أعمالها على مدى ثلاثة أيام ما بين تدمر والعاصمة السورية دمشق، ضمن اللجان المشتركة من المديرية العامة للآثار والمتاحف في سوريا، والأكاديمية الروسية للعلوم والأمانة السورية للتنمية.

وكان مسلحو تنظيم “داعش” الإرهابي (محظور في روسيا وعدة دول) قد قاموا في شهر تشرين الأول من العام 2015، بتفخيخ وتفجير قوس النصر في مدينة تدمر المدرجة على لائحة التراث العالمي.

إنهاء المرحلة الأولى