اقتصاد

تدهور إنتاج سورية من النفط اليومي من 375 ألف برميل قبل الأزمة في عام 2011 إلى 7 آلاف برميل في اليوم في عام 2016، ويعتبر هذا العام هو الأسوأ في إنتاج النفط السوري خلال الأزمة في سورية الممتدة منذ عام 2011 إلى اليوم.

وبحسب البيانات  أن إنتاج سورية من النفط بدأ بالتدهور منذ عام 2012 حيث انخفض الكمية إلى 343 ألف برميل يوميا ومن ثم انخفض بشكل كبير جدا، ولم يتجاوز إنتاج سورية اليومي من النفط 30 ألف برميل منذ عام 2013 إلى عام 2021 .

تم الإعلان عن أول مشروع سياحي خدمي سوري إماراتي مشترك في مدينة حلب، مما يثير التوقعات بتدفق الأموال العربية إلى سوريا بعد إعادة الأخيرة لجامعة الدول العربية.

ويُعرف المشروع باسم "تومورولاند"، ويمتد على الملحق الشمالي وصولاً إلى دوار الليرمون الذي يصل ريف حلب الشمالي بمركز المدينة، وفقاً لما ذكره موقع "عربي 21".

ويهدف المشروع إلى استثمار المنطقة التي تضررت بشدة بسبب المعارك التي شهدتها المنطقة سابقًا، وإعادة إعمارها وتجميلها وتزويدها بالمرافق اللازمة للسياحة والترفيه.

تبلغ ديون الحكومة الأميركية نحو 31.4 تريليون دولار، لفائدة دائنين مختلفين من بينهم حكومات أجنبية وبنوك مركزية وشركات ومستثمرين.

ويشمل هذا الدين سندات الخزانة الأميركية وغيرها من السندات المالية الأخرى، التي تحظى بإقبال كبير عليها لاعتبارها استثمارات آمنة.
وتشتري عديد من الدول سندات الخزانة الأميركية، التي تُعد أحد أكثر خيارات الاستثمار المتاحة أمانًا.

أعلن الرئيس التنفيذي لشركة النفط الوطنية الإيرانية، محسن خوجاستهمر، أنّ طهران من الممكن أن تُنتج النفط والغاز على مدى ‏المئة عام المقبلة، وذلك بفضل احتياطياتها الحالية.‏

خوجاستهمر قال قبل أيام خلال خطابه في حفلٍ لإحياء الذكرى الـ115 لأوّل استكشاف نفطي إيراني في مقاطعة مسجد سليمان، في محافظة خوزستان جنوب غربي البلاد إنّ "شركة النفط الوطنية الإيرانية تمتلك رؤية استكشاف مدتها 100 عام".

وأكّد أنّ "إيران مُصمّمة على تنفيذ عمليات استكشاف احتياطيات البلاد والحفاظ عليها".

زادت السعودية وارداتها من الديزل الروسي لتعويض صادراتها من المادة ذاتها إلى أوروبا وبدأت السعودية باستيراد ملايين براميل الديزل الروسي لتصبح واحدة من أكثر الدول استحواذاً على هذا الخام من موسكو عقب قرار الاتحاد الأوروبي حظر استيراد الديزل الروسي.

وقد اشترت السعودية 174 ألف برميل يومياً من الديزل الروسي في أبريل/نيسان من عام 2023 وكميات أقل بقليل منه في مايو/أيار الجاري.

أكبر مورد للديزل

قال صندوق النقد الدولي أمس الجمعة إن أسعار الفائدة الأمريكية ستحتاج على الأرجح إلى البقاء مرتفعة لفترة أطول، لترويض التضخم، مضيفا أن واشنطن بحاجة إلى تشديد السياسة المالية لخفض ديونها الاتحادية.

وذكر صندوق النقد في بيان صدر بعد مراجعة "المادة الرابعة" لسياسات الولايات المتحدة أن الاقتصاد الأمريكي أثبت مرونته في مواجهة السياسة النقدية والمالية الأكثر تشددا، لكن هذا يعني أن التضخم كان أكثر ثباتا مما كان متوقعا.

أصبح البيض من المواد الغذائية التي يصعب على الكثير من الأسر السورية الحصول عليه، بسبب ارتفاع سعره، فأصبحوا يستغنون عنه على الرغم من اعتباره أحد أهم مصادر البروتين.

الدكتور محمد قيمر مدير منشأة دواجن حمص بيّن أنّ سعر البيض و الفروج حالياً مرتفع بالنسبة للمواطن، أمّا بالنسبة للمربي فهو لا يستطيع أن يحصل على تكلفة المنتج الذي قام بتربيته.

ولفت قيمر إلى أنّ تكلفة انتاج 1 كغ فروج هي 16 ألف و500 ل.س، بينما تبلغ تكلفة البيضة الواحدة 800 ل.س وتباع بأقل من التكلفة.

بعد أن وصل سعر كيلو السكر لحدود 12 ألف ليرة في أغلب أسواق دمشق، عاد خلال اليومين الماضيين للانخفاض ليصل لحدود 10 آلاف ليرة، لكنه رغم هذا الانخفاض مايزال سعره مرتفعاً مع شح واضح بالكميات في الأسواق.

عضو مجلس إدارة غرفة تجارة دمشق ياسر أكريم بين في تصريح خاص لـ«الوطن» أن العوامل التي ساهمت في انخفاض سعر كيلو السكر خلال اليومين الماضيين إضافة لمواد أخرى هو انخفاض سعر الصرف نتيجة التفاؤل الذي حصل بعد انتهاء أعمال القمة العربية وظهور بوادر استقرار اقتصادي.

قرر مجلس إدارة المصرف الزراعي أمس تخصيص اعتماد إضافي للمصرف الزراعي التعاوني بحدود مبلغ قدره /1000/ مليار (ألف مليار ليرة سورية) خارج الحد الأقصى للاعتمادات المخصصة للمصرف الزراعي التعاوني ولمصلحة المؤسسة السورية للحبوب من أجل تمويل عمليات شراء محصول القمح لموسم 2023 من الفلاحين، وتكليف فرع المصرف الزراعي التعاوني في دمشق إعداد الإضبارة المتعلقة بطلب التمويل والسندات العائد لها، والتوقيع على كل المعاملات المتعلقة بطلب التمويل، وإبرام العقد اللازم مع المؤسسة السورية للحبوب وبما يتوافق مع قرار لجنة إدارة مصرف سورية المركزي رقم (644/ل. إ) تاريخ 18/5/2023.

ارتفعت أسعار الثوم بشكل كبير نتيجة السماح بتصدير الفائض منه عن حاجة السوق المحلية، حيث قفزت الأسعار من ٨٠٠ ليرة للكغ الواحد إلى ما فوق ٣٥٠٠ ليرة، وتبين من خلال جولة ميدانية على بعض الأسواق أن هناك العديد من الباعة لم يلتزموا بالتعرفة الرسمية التي صدرت عن مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك التي حددت سعر الثوم النوع الأول قلع العام ب ٣٥٠٠ ليرة، وهناك باعة أخذوا باعتماد أسعار وصلت إلى ٧٥٠٠ ليرة سورية دونما اكتراث بالتعرفة الرسمية!!.