دولي

يقوم مستشار الأمن القومي الأميركي، جايك سوليفان، بجولة في المنطقة، حيث التقى في الإمارات وليّ عهد أبو ظبي محمد بن زايد، ومستشار الأمن الوطني طحنون بن زايد.

ونقل موقع «ناتسيك ديلي» التابع لموقع «بوليتكيو» عن «مسؤول كبير» في إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، قوله، إن الجولة ستبحث «التعاون الأمني والدعم المتبادل لوقف إطلاق النار الشامل في اليمن والحاجة إلى خطوات فورية للتخفيف من الأزمة الإنسانية في اليمن»، وكذلك «الأبعاد النووية والإقليمية من التهديد الذي تشكّله إيران وخفض التصعيد في الشرق الأوسط». 

يُلقي تصاعد التوتّر الأميركي ــ الصيني بثقله على منطقة الخليج، حيث تتكاثر الأسئلة بشأن الاستراتيجية الأميركية مع نهاية حقبة الحرب على «الإرهاب»، وفاتحة حقبة «الحرب» على الصين. وهي أسئلة تستتبع أخرى حول خيارات الدول الخليجية تحت وطأة هذا الصراع، فضلاً عن الرؤية الصينية لما يُراد من الشرق الأوسط أبعد من التجارة والطاقة.

بحث مستشار الأمن القومي الأميركي، جايك سوليفان، وولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، «تطورات المنطقة والعمل المشترك لدعم الاستقرار فيها»، إضافة لسبل تعزيز العلاقات بين البلدين.

وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء الإماراتية، تناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها ومناقشة التطورات في المنطقة والعمل المشترك لدعم السلام والاستقرار فيها.

وأوضحت أن «سوليفان يقوم بجولة في المنطقة تشمل عدداً من الدول (لم تسمها)»، من دون تحديد مدة زيارته للإمارات.

قرر "البنتاغون" حشد مجموعة القطع البحرية عند الشواطئ الشرقية للولايات المتحدة الأميركية "لمواجهة غواصات روسية" في المحيط الأطلسي.

وأفادت صحيفة معهد القوات البحرية الأميركية "أوسني نيوز" أنّ المجموعة تضم المدمرتين "الأكثر قدرة على القتال توماس هادنير ودونالد كوك". وستنضم إليهما المدمرة "ساليفانس" في كانون الثاني/يناير المقبل. ثم تنضم إلى المجموعة المدمرتان "كوب" و"غرافيلي".

اعتبر مصدر مطلع في دائرة العلاقات العامة في مقر "خاتم الأنبياء" التابع لحرس الثورة الإيراني أن "الكيان الصهيوني المدعوم من الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية هو التهديد الأول لزعزعة الأمن في منطقة غرب آسيا"، مؤكداً "امتلاك الجيش الإيراني برامج تسمح له بتجميد تهديدات العدو".

كلام المصدر جاء نقلاً عن تصريحات أحد المسؤولين في المقر، خلال كلمة ألقاها صباح اليوم الثلاثاء، أمام حشدٍ من النخبة الأكاديمية، حيث كشف امتلاك إيران "معلومات وافية عن المراكز الحساسة والاستراتيجية في الكيان الصهيوني"، مشدداً على "قدرة الجيش الإيراني في  فرض تكاليف باهظة لا يمكن للعدو تعوضيها".

وصل نائب الرئيس الإيراني ورئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي، اليوم الثلاثاء، إلى موسكو، لإجراء محادثات مع الرئيس التنفيذي لشركة "روساتوم" الحكومية الروسية للطاقة النووية.

وقالت وكالة الإعلام الروسية نقلاً عن سفارة إيران في موسكو إنّ "إسلامي يعتزم مناقشة التعاون بين البلدين في قطاع الطاقة النووية".

 وكان إسلامي قد شارك الأسبوع الماضي في اجتماع المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا، والتقى على هامش الاجتماع مع رئيس شركة "روساتوم" أليكسي ليخاتشيوف.

أظهر استقصاء ما بعد الاقتراع الذي أجرته القناتان الأولى والثانية في التلفزيون الألماني تقدم الحزب الاشتراكي الديمقراطي بفارق بسيط على تحالف المستشارة أنجيلا ميركل، متقدمين على بقية الأحزاب في انتخابات البرلمان التي جرت اليوم الأحد.

وأوضحت التوقعات حصول الاشتراكيين على ما يراوح بين 25 و26% فيما حصل تحالف ميركل على ما يراوح بين 24 و25%.

وجاء  حزب "الخضر" في المركز الثالث بنتيجة تراوح بين 14,5 و15% والحزب الديمقراطي الحر بـ 11 و12% والبديل من أجل ألمانيا على ما يراوح بين 10 و11% وحصول اليسار على 5%.

ردت الحكومة الكورية الجنوبية، أمس الأحد، على تصريحات كيم يو-جونغ، شقيقة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون، بشأن إعلان إنهاء الحرب الكورية.

وأفادت "وزارة الوحدة" في كوريا الجنوبية بأن "احتمال قيام كوريا الشمالية بتناول مختلف القضايا لتحسين العلاقات بين الكوريتين واحدة تلو الأخرى من خلال المناقشات البناءة، هو أمر ذو مغزى".

كما شددت الوزارة على الحاجة أولاً إلى "استعادة خطوط الاتصال بين الكوريتين بسرعة"، لأنه من "أجل إجراء تلك المناقشات فمن المهم إجراء الاتصال السلس والمستقر بين الكوريتين".

رحّب وزير خارجية الكيان الصهيوني، يائير لابيد، بدعوة تجمّع عراقي للتطبيع مع بلاده، واصفاً الحدث بأنه «يبعث على الأمل».

ونقلت صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية عن الوزير قوله، إن الحدث «يبعث الأمل في أماكن لم نفكّر فيها من قبل».

وأضاف «نحن والعراق نشترك في تاريخ وجذور مشتركة في المجتمع اليهودي، وكلما تواصل معنا شخص ما، سنفعل كل شيء للتواصل معه».

أعلنت الرئاسة الفرنسية، مساء الجمعة 24/9، مقتل جندي فرنسي خلال مواجهة عسكرية في مالي، فيما أكد الرئيس إيمانويل ماكرون "عزم فرنسا على محاربة الإرهاب"، معرباً عن "تأثره العميق". 

وقُتل العريف ماكسيم بلاسكو من كتيبة الألب السابعة خلال معركة "ضد جماعة إرهابية مسلحة".

وكان بلاسكو قد تسلم في حزيران/يونيو وساماً عسكرياً، تقديراً "لخدماته الاستثنائية"، وفق بيان الرئاسة الفرنسية.

وبمقتل بلاسكو، ترتفع حصيلة الجنود الفرنسيين الذين قتِلوا منذ العام 2013 في منطقة الساحل خلال عمليات ضد "الجهاديين" إلى 52.