أحمد الحاج علي:
تستمر زيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، إلى موسكو بدعوة رسمية من نظيره الروسي فلاديمير بوتين ليومها الثاني. وفي مستهل اللقاء بين الرئيسين، أطلق رئيسي رسائل حازمة مرتبطة بطبيعة وتطور العلاقة مع روسيا وفيها مؤشرات إقليمية ودولية، وأكد أن «لا قيود على توسيع وتطوير العلاقات مع روسيا الصديقة التي ترغب إيران لها أن تكون استراتيجية الطابع».
ورأى أن البلدين معاً في مواجهة مع الولايات المتحدة منذ أكثر من أربعين عاماً.
أحمد الدرزي:
ما إن تم التوقيع على مذكرة التفاهم بين الصين وسوريا في إطار مبادرة الحزام والطريق، حتى أعلن السفير الصيني في دمشق “فينغ بياو” أن سوريا أصبحت عضواً في المبادرة، فهل نشهد تحولاً مؤجلاً بحسم الانضمام إلى المشروع الآسيوي؟
أعلن الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، أنه سيزور سوريا قريباً، مقترحاً أن تكون دمشق مكاناً لإقامة معرض الاقتصاد والاستثمار لجميع رجال الأعمال الفنزويليين والجالية السورية في فنزويلا.
وأكد تقليده سفير سوريا لدى كراكاس خليل بيطار وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى بمناسبة انتهاء مهامه أنه سيزور سوريا قريباً للاحتفال مع الشعب السوري وقيادته بجو السلام والاستقرار الذي تمكنت من الوصول إليه بعد مواجهة العدوان عليها.
اعتبر الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، أن زيارته إلى روسيا قد تصبح نقطة تحول في العلاقات السياسية والاقتصادية والتجارية مع موسكو.
وأضاف رئيسي أن «الزيارة قد تصبح فعالة لضمان أمن العلاقات التجارية والاقتصادية في المنطقة»، قائلاً: «لا شك في أن التعاون الروسي الإيراني سيضمن الأمن وسيمنع الأحادية».
كما أشار إلى أن «مستوى العلاقات التجارية والاقتصادية بين إيران وروسيا ليس مرضياً لأي منا»، معرباً عن أمله في أن تكون هذه الزيارة خطوة مؤثرة على ارتقاء وتحسين العلاقات.
أعلنت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك عن بدء مناقشة خطة مشتركة لحوار روسيا الناتو، مشيرة إلى ضرورة وجود "قواعد مشتركة" لضمان الأمن في أوروبا.
وقالت بيربوك خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيرها الروسي سيرغي لافروف بعد محادثاتهما في موسكو اليوم الثلاثاء، إنه لن يكون هناك أمن في أوروبا ما لم تكن هناك قواعد مشتركة يمكن للجميع الاعتماد عليها، وأضافت أن بالنسبة لألمانيا هذه القواعد هي "أساس الوجود".
وأشارت الوزير إلى أن برلين ترى إمكانيات لتعزيز التعاون بين ألمانيا وروسيا، وقالت: نحن بحاجة إلى روسيا موثوقة بها، تزود أوروبا بالغاز الذي تحتاجه.
أفادت وسائل إعلام فرنسية فجر الأربعاء بإصابة 4 جنود من القوات الفرنسية أحدهم في حالة خطرة، بانفجار عبوة ناسفة على طريق عربتهم شمال بوركينا فاسو.
وقالت وسائل الإعلام إنه تم إجلاء الجنود الفرنسيين الأربعة إلى جاو في مالي.
وصرح مصدر عسكري بأن حالة أحد المصابين تستدعي نقله إلى فرنسا، دون تقديم المزيد من التفاصيل.
وأكدت مصادر أمنية ومحلية لوكالة فرانس برس أن ما لا يقل عن 12 مدنيا قتلوا السبت في هجوم بشمال بوركينا فاسو.
وتشارك فرنسا في "عملية برخان" ضد الجهاديين منذ 2014 في مالي ومنطقة الساحل.
المصدر: وسائل إعلام فرنسية
أعلنت كوريا الديمقراطية اليوم إجراء تجربة ناجحة على إطلاق صاروخين تكتيكيين موجهين.
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الديمقراطية أنه تم بموجب خطة أكاديمية العلوم الدفاعية ولجنة الاقتصاد الثانية ومؤسسات معنية أخرى إطلاق الصاروخين من المنطقة الغربية حيث أصابا هدفهما بدقة في إحدى جزر بحر الشرق.
وأكدت أكاديمية العلوم الدفاعية دقة وأمان وفعالية تشغيل هذه الأسلحة قيد الإنتاج في البلاد.
وكانت كوريا الديمقراطية اختبرت بنجاح خلال الشهر الحالي إطلاق صواريخ جديدة تفوق سرعة الصوت وتمت آخر تجربة بإشراف الرئيس كيم جونغ أون.
قالت الحكومة البريطانية، الاثنين 17 يناير/كانون الثاني 2022، إنها ستجمد تمويل هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) لمدة عامين، وستناقش ما إذا كان ينبغي استمرار رسوم ترخيص، ما أثار اتهامات للحكومة "بالتخريب الثقافي".
حسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية فإن المبالغ المالية التي يتم تحصيلها من رسوم الرخصة تغطي نفقات برامج بي بي سي وخدماتها، بما في ذلك التلفزيون والإذاعة، وموقع بي بي سي، ونشرات البودكاست، وخدمة "آيبلاير" والتطبيقات.
*تدمير المنارة البريطانية
استأنفت ممثلية إيران لدى منظمة التعاون الإسلامي عملها في مدينة جدة السعودية، بحضور 3 دبلوماسيين، بعد أن كانت متوقفة عن العمل على مدى السنوات الـ6 الماضية.
وبحسب التقارير، غادر الدبلوماسيون الثلاثة إلى جدة في الأيام الأخيرة ومن المقرر أن يستأنفوا أنشطتهم في جدة، بعد توقف دام 6 سنوات.
وكان وزير الخارجية، حسين أمير عبد اللهيان، قد قال إن "السعودية وافقت على أن تمنح التأشيرة لثلاث دبلوماسيين إيرانيين للحضور في ممثلية إيران لدى المنظمة في جدة"، معتبرا أن "إصدار التأشيرات يعد مؤشرا إيجابيا وجيدا".
قال وزير الصحة الألماني كارل لوترباخ، إن بلاده أمامها أسابيع صعبة وقد تتطلب قواعد أكثر صرامة لمكافحة “كوفيد 19″ في ظل الموجة المتزايدة لمتحور”أوميكرون” المهيمن الآن.
وأخبر صحيفة “بيلد آم سونتاغ” الأسبوعية في مقابلة يوم الأحد: “نحن في ألمانيا نواجه أسابيع صعبة للغاية، لدينا عدد كبير من السكان المسنين نسبيا يعانون العديد من الأمراض المزمنة، جنبا إلى جنب مع الإحجام عن التطعيم، هذا يشكل خطرا كبيرا”.