قضت قوات الأمن المصرية اليوم على 22 إرهابيا خلال استهدافها أوكارا لهم بمناطق جنوب الشيخ زويد ورفح شمال سيناء .
وأوضح مصدر أمني مصري لصحيفة اليوم السابع الالكترونية أن قوات الأمن تمكنت من القضاء على 12 إرهابيا أثناء تحركهم جنوب الشيخ زويد وتدمير آلية كانوا يستقلونها .
وصلت شحنة أدوية تزن نحو 2 طن تتضمن لقاحات طبية من كوبا عن طريق مطار دمشق الدولي اليوم كدفعة أولى ضمن اتفاقية الترتيبات المصرفية لتسوية الديون المترتبة على كوبا لصالح سورية.
فيما أكدت الولايات المتحدة أنها ستتمم استضافة عشرة آلاف لاجئ سوري اليوم في إطار برنامج إعادة توطين لاجئي الحرب السورية، توقعت ألمانيا أن تستقبل العام 2016 ما يصل إلى 300 ألف من طالبي اللجوء، ما يمثل تراجعا بنسبة الثلث مقارنة مع العام 2015.
استمرت حركة بيع الذهب بالانخفاض للأسبوع الثاني على التوالي بعد صدور قرار مصرف سورية المركزي بإيقاف العمل بقراره السابق القاضي بالسماح بنقل الذهب بين دمشق والقامشلي وفق أسس تم الاتفاق عليها مع نقابة الصاغة سابقاً.
أعلنت إيران أمس، أنها اعتقلت «جاسوساً» شارك في المفاوضات النووية مع الدول الكبرى، إلا أنها لم توجه إليه التهمة رسمياً، بحسب ما أعلن متحدث باسم السلطة القضائية غلام حسين محسني ايجائي.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية «إرنا» عن محسني ايجائي قوله في مؤتمره الصحافي الأسبوعي ان «أنباء اعتقال الجاسوس صحيحة، ولكن لم يتم إثبات التهمة الموجهة إليه بعد».
ما عاد أحد يحكي عن الإصلاح والديمقراطية في سوريا. عاد العالم الأطلسي يطرق أبواب دمشق باحثاً عن تعاون أمني.
إطباقٌ إقليمي ـ دولي شبه كامل على المشهد «الجهادي» في سوريا. أهل الحل والعقد لا كلمةَ لهم أمام دوائر الاستخبارات. لكنّ اختلاف المصالح بين الدول الداعمة بدأ يطغى على نسبة التقاطع في ما بينها.
ليس الدمار والسرقة وحدهما ما سلبا الاقتصاد السوري قوامه وحرفاه عن خط سيره الثابت ليكون رقماً صعباً بين اقتصادات الشرق الأوسط قبل أن يغدو اقتصاداً هشاً يتهاوى ببطء، إذ إن هجرة الاستثمارات وتسربها تحت وطأة الحرب زادا من مأساة سوريا وغيَّرا من تركيبتها الاقتصادية وأوقفا عجلة الانتاج فيها إلى أجل غير مسمى.
ـ قتلت وحدات من الجيش العربي السوري 12 إرهابيا ودمرت قاعدة صواريخ للمسلحين غرب رجم البقر على اتجاه حران العواميد كما حققت إصابات مباشرة في استهداف مجموعة مسلحة كانت تقوم بأعمال التحصين في مزارع الدرخبية بريف دمشق...
من ناحية مبدئية، لا يمكن القول أن رواية «هكذا يمضي كل جسد» يمكنها أن تكون سيرة ذاتية للكاتب الإنكليزي صموئيل بتلر، ومع هذا، في القسم الأخير من الكتاب، لا شك في أن الذين عرفوا بتلر وسيرته، تختلط عليهم الأمور الى درجة أنهم يشعرون وكأن وصفه حياة إرنست، الشخصية المحورية في الرواية، هو كوصفه حياته الخاصة.