مصر

طرحت القاهرة أكبر مناقصة في العالم لشراء الغاز الطبيعي المسال، وسط إقبال كبرى شركات التجارة وشركات النفط على توريد الغاز لمصر، من دون أن تثني تلك الشركات الشروط الجديدة الصعبة التي تضطرها للانتظار لفترة أطول للحصول على مستحقاتها.

قال مدير المصرف الزراعي بطرطوس قصي عبد اللطيف: إنه نتيجة الإقبال المتزايد حالياً على القروض وارتفاع تكاليف الإنتاج الزراعي رفعت إدارة المصرف قيمة تمويل المتر الواحد للبيوت البلاستيكية من 700 إلى ألف ليرة، مشيراً إلى رفع قرض شراء رأس البقر من 40 إلى 80 ألفاً ليرة، رغم أن سعر البقرة الوحدة حالياً يبدأ من 400 ألف إلى أكثر من مليون ليرة.

المصدر: الوطن

قبل نحو 1300 عام، صبيحة عيد الأضحى، خطبَ والي «أمير المؤمنين» الأمويّ على العراق خالد القسري، قائلاً: «أيّها الناس، ضَحّوا تقبّل الله ضحاياكم، فإنّي مُضحٍ بالجعد بن درهم، إنّه زعم أنّ الله لم يتّخذ إبراهيم خليلاً ولم يُكلّم موسى تكليماً». وبالفعل، نَزل فذبحه في أصل المنبر.

من التسرّع القول إنّ كلاً من إيران وسوريا قد نجحتا في جذب القاهرة إلى يوميات الحرب السورية، بما يسمح للقاهرة بالتحوّل إلى لاعب إقليمي بارز في هذا الميدان، إلا أن زيارة رئيس مكتب الأمن الوطني في سوريا اللواء علي مملوك إلى القاهرة الأسبوع الماضي، وتصويت مصر مع مشروع القرار الروسي في مجلس الأمن مؤخراً، كذلك حضورها في اجتماع لوزان القصير، كلها مؤشرات على إمكانية استحضار لدور مصري بارز، وإن ظلّ ما ي

لم تعد «إسرائيل» بحاجة إلى الحروب لتحقيق أهدافها، لا داخل الأراضي التي تحتلّها في فلسطين، ولا حتى في لبنان أو سوريا، فَلِم تتكلّف على الحروب ما دامت أهدافها تحققها الدماء العربية المسفوكة في ظل «الشتاء العربي»؟

نقلت صحيفة «ذي أوبزرفر»، أمس، عن مدير لوبي قوي للمصارف في بريطانيا، ان المصارف العالمية المستقرة في المملكة مستعدة لنقل بعض انشطتها خارج هذا البلد مطلع العام 2017 خشية مضاعفات «البريكست».

كشفت مصادر مختصة أن الموظفين الأجانب في المصارف الخاصة السورية يقبضون رواتب بالدولار غير مصرح عنها، مؤكدة أن هناك من يقبض 10 آلاف دولار شهرياً وبينما المصرّح عنه ألفان فقط.
وبينت المصادر أن القانون يسمح لهؤلاء الموظفين بتحويل نصف رواتبهم، فيحولون ألف دولار، بشكل نظامي إلى بلدانهم، ومن ثم يحولون 8 آلاف دولار بطرق غير نظامية.

وكالات

قُتل، صباح يوم السّبت، عميدٌ في الجيش المصري بعد تعرّضه لعمليّة اغتيال أمام منزله في مدينة العبور في القاهرة، بحسب مسؤول في الجيش المصري.
وأقدم مسلّحون ملثّمون كانوا يستقلّون درّاجةً ناريّة على إطلاق النّار على العميد عادل رجائي، وهو قائد الفرقة التاسعة المدرّعة في الجيش المصري، وهو يهمّ بالخروج من منزله في منطقة العبور.