درعا

الموقع
03-12-2010

نجاة طفل سقط من الطابق الرابع

نجا الطفل عمر تيسير الزعبي من مدينة درعا 4 سنوات من الموت المحتم باعجوبة بعد سقوطه من الطابق الرابع على الأرض عندما كان يلهو مع اخوته.
29-11-2010

لأول مرة: بث مباشر للجلسات العلنية في المحاكم السورية

سيتغير مشهد التقاضي بدءاً من اليوم بعد أن أطلق وزير العدل القاضي أحمد يونس تجربة العمل المؤتمت في المحاكم المدنية بدرعا مطمئناً الإعلاميين أن بإمكانهم متابعة قضايا الرأي العام بث أعمال الجلسات عبر اللوحات الإلكترونية التي وضعت في أبنية القضاء
25-11-2010

على خلفية وفاة شاب محافظ درعا يغلق منشأة الوليد السياحية

تفاعلت حادثة غرق الشاب باسل عبد الكريم العيد من مدينة انخل في منشأة الوليد للسباحة خلال أيام العيد وتركت معها مساحات من التعاطف الإنساني وتباينت المواقف حول تحميل المسؤوليات بينما أصدر محافظ درعا الدكتور فيصل كلثوم قراراً بإغلاق المنشأة لإشعار آخر بانتظار استكمال التحقيقات الجارية
25-11-2010

معارك «البقاء للأقوى» في مصر

«البقاء للأقوى»، قانون يحكم خلال الاشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين الأقباط أمس معارك مصر، من العثور على رغيف خبز إلى الفوز بمقعد تحت القبة، وحتى الاحتفاظ بمشاعر الأمان. لا أمان إلا للأقوياء القادرين على اقتناص مواقعهم بالنفوذ والمال والعنف. ثلاثيّة لن تفارق من يفكر في كيف يعيش المصريون اليوم؟

24-11-2010

الرئيس الفلسطيني يكرّم أسرة «ما ملكت أيمانكم»

استقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس أسرة المسلسل السوري «ما ملكت أيمانكم» في عمان. وأقام لهم حفلاً تكريمياً رئاسياً في منزل السفير الفلسطيني في الأردن. وقدم لكل منهم وساماً، عبارة عن قلادة تحمل صورة القدس وإسم الرئيس الفلسطيني.
24-11-2010

رئاسة الوزراء تصدر قراراً بمنح تعويضات لبعض العاملين

أصدرت رئاسة مجلس الوزراء قراراًً بمنح تعويضات لعدد من العاملين وذلك بناء على اقتراح اللجنة الوزارية المشكلة برئاسة الدكتور محمد الحسين وزير المالية والمكلفة بدراسة المقترحات المقدمة من الجهات العامة بمنح التعويضات المنصوص عليها في المادة /98/ من القانون الأساسي للعاملين في الدولة رقم /50/ لعام 2004.
22-11-2010

9453 إصابة في دمشق وريفها خلال أيام العيد

لم تكتمل فرحة العيد في برزة البلد بل تحول مكانه إلى خيمة عزاء كبيرة تبادل فيها الأهالي أكثر الكلمات ألماً بعد موت طفل بعمر الزهور إثر هرس رأسه بين أعمدة مرجوحة، موت الطفل أحال الفرح إلى حزن والعيد إلى مأتم علني.