موسكو تنشر قواتها في الغوطة والجنوب وتراهن على تحييد «النصرة»
بدأت موسكو نشر قواتها علناً في محيط منطقتي «تخفيف التصعيد»، في الجنوب والغوطة الشرقية، لتبدأ مرحلة جديدة في تلك الاتفاقات، يبدو أنّ «إزاحة النصرة» ستكون عنوانها الأبرز
بدأت موسكو نشر قواتها علناً في محيط منطقتي «تخفيف التصعيد»، في الجنوب والغوطة الشرقية، لتبدأ مرحلة جديدة في تلك الاتفاقات، يبدو أنّ «إزاحة النصرة» ستكون عنوانها الأبرز
على الرغم من أن النتائج الآنية لأحداث إدلب الأخيرة صبّت في مصلحة «هيئة تحرير الشام» (جبهة النصرة) من حيث ازدياد رقعة سيطرتها الجغرافية واستقطابها مزيداً من المقاتلين، غير أنّ هذه المكاسب في واقع الأمر تبدو أشبه بـ«ديكور» يُجمّل «عزل النصرة» ويمهّد لتحويل بوصلة «محاربة الإرهاب» نحو إدلب متى دقّت «ساعة التوافقات»
على وقع حادثة خطف 28 رجلاً من قبل عصابة يقودها شخص معروف بالاسم بحجة تحرير واحد من أقاربه، اشتعلت المعارك الجانبية المقيتة بين السهل والجبل والتي يذهب ضحيتها
أهالي مفقودي الحرب: بحثاً عن الأبناء عند السحرة والنصّابينلا يزال ملف المفقودين والمخطوفين الأكثر تعقيداً وحساسية في الحرب السورية المستعرة منذ ست سنوات. وفي الوقت نفسه، هو الملف الأكثر قابلية للاستغلال والابتزاز من قبل كثير ممن يدّعون امتلاكهم معلومات عن مفقود، حصلوا عليها إما من جهة رسمية، أو عبر التواصل مع المسلحين
ملف المخطوفين هو الشغل الشاغل وحديث الساعة لعموم السوريين، وليس لأهاليهم فقط، ففي كل بيت سوري ثمَّة غصَّة دامية هي واحدة من نتائج الحرب الضروس التي تشنُّ على بلدنا وفيه بمختلف تبدياته
أعلن الجيش العربي السوري أمس وقفا للأعمال القتالية في عدد من مناطق الغوطة الش
ذكر المهندس جميل العبد الله رئيس دائرة الحراج في مديرية زراعة درعا أنه جرى خلال العام الجاري تنظم 8 ضبوط حراجية بمخالفات قطع الأشجار، ليصبح إجمالي الضبوط المنظمة منذ بدء الأحداث وحتى تاريخه 244 ضبطاً شملت 133559 شجرة مقطوعة ،علماً أن هناك مواقع في المناطق الواقعة خارج السيطرة لم تستطع عناصر الضابطة الحراجية والحراس فيها من القيام بمهامهم الكاملة لتفقد المواقع الحراجية وحراستها من التعديات.
في دمشق..الشقة “ديلوكس” التي كانت تؤجر بـ 5000، من الصعب أن تجدها اليوم بأقل من 50 ألفاً، والغرفة التي كانت تؤجر بـ 2000 ليرة، لا يتنازل صاحبها عن تأجيرها بأقل من 15 ألف ليرة، حتى لو كانت تشبه علبة الكبريت!.
فيما كانت الهدنة صامدة جنوباً مع وصول المراقبين الروس إليها، كان الصراع على زعامة إدلب بين جبهة النصرة وميليشيا «أحرار الشام الإسلامية» يزيد سخونة الشمال، ما دفع أنقرة لإغلاق معبر «باب الهوى» خشية هجوم «النصرة» للاستيلاء عليه.وعمت الاشتباكات بين «الأحرار» و«النصرة» التي تعتبر المكون الرئيسي لـ«هيئة تحرير الشام»، محافظة إدلب كاملة، حيث أحصى ناشطون، تحدثوا لنا، مقتل ما لا يقل عن 30 مسلحاً وجرح أك
نشرت صحيفة “كراسنايا زفيزدا” مقالاً بقلم ماريا توميلينكو عن الأوضاع في سوريا، تشير فيه إلى أن القوات الحكومية تستعيد السيطرة تدريجياً على مناطق البلاد.