درعا

الموقع
29-06-2018

الجيش السوري يتقدم في درعا ويسيطر على مناطق جديدة في ريفها

يواصل الجيش العربي السوري تقدمه في ريف درعا،ويستعيد السيطرة  على "بلدة الحراك" في ريفها الجنوبي الشرقي، بعد معارك مع الفصائل المسلحة.

كذلك استعاد الجيش السوري السيطرة على قريتي علما والصورة في الريف الجنوبي الشرقي لدرعا.


ويتزامن ذلك مع خروج عشرات العائلات عبر الممرات الإنسانية، التي تم فتحها بدرعا لتسهيل خروج المدنيين من مناطق انتشار المسلحين، حيث كان في استقبالهم عناصر من الجيش وقوى الأمن الداخلي والجهات المعنية الصحية والإغاثية.


المصدر: RT + سانا

29-06-2018

الأردن يبحث عن «هدنة موقتة»: الجيش يتقدّم في الجنوب

على عكس الوعيد الذي خرج عن قادة الفصائل المسلحة في الجنوب السوري، قبل انطلاق المعارك هناك، تشهد جبهة ريف درعا الشرقي تقدماً مستمراً لقوات الجيش، وسط تخبط لافت في «غرف عمليات» الفصائل، انعكس انسحابات متتالية من عدة مواقع هامة. وفي المقابل، يتحرك الجيش من دون عَجَل، مستبقاً أي تحرك بقصف جوي ومدفعي مكثف لمواقع المسلحين داخل بلدات الريف الشرقي، التي خلى معظمها من السكان جراء المعارك.

28-06-2018

استقبال شعبي حاشد لوحدات الجيش في بلدتي الكريم الجنوبي والشرائع بريف درعا

وسط استقبال حاشد من أهالي بلدتي الكريم الجنوبي والشرائع في ريف درعا دخلت وحدات من الجيش العربي السوري اليوم إلى البلدتين وذلك بعد انضمامهما إلى المصالحات المحلية.

و تم اليوم في البلدتين الواقعتين في أقصى الريف الشمالي الشرقي لمحافظة درعا تسوية أوضاع نحو 450 شخصا منهم 75 مسلحا سلموا أسلحتهم وأنفسهم للجيش لتسوية أوضاعهم وفق القوانين والأنظمة النافذة.

وسلم  نحو 375 شابا من المتخلفين عن الخدمة العسكرية الالزامية والاحتياطية أنفسهم وتمت تسوية أوضاعهم بينما أقام الأهالي استقبالا حاشدا لوحدات الجيش التي دخلت إلى البلدتين إيذانا بإعلان إعادة الأمن والاستقرار إليهما.

28-06-2018

الجنوب: «احتجاج أهلي» بوجه المسلّحين

يتابع الجيش السوري عملياته العسكرية في المنطقة الجنوبية. العملية التي بدأت منذ نحو الأسبوع، حقّقت نتائج أكثر ممّا كان متوقعاً قبل بدء الأعمال العسكرية. فسرعان ما تهاوت دفاعات المسلحين في الريف الشرقي تحت الضربات الجوية والمدفعية القاسية، مما أجبرها على الانخراط في «المصالحات»، أو الانسحاب نحو الجنوب للتحصن في قرى أخرى.

28-06-2018

الجيش يتقدم شرق درعا... وحراك شعبي نحو «التسويات»

لم يتوقف تقدم الجيش السوري عقب السيطرة على منطقة اللجاة وبلدة بصر الحرير، اللتين كانتا خط دفاع عوّلت عليه الفصائل المسلحة لإنهاك قوات الجيش قبل وصولها إلى عمق بلدات ريف درعا الشرقي. بل استكمل السيطرة على بلدات ناحتة والمليحتين الشرقية والغربية، ليصبح خط التماس مع الفصائل المسلحة، على أطراف بلدات الحراك ورخم والكرك وأم ولد.

27-06-2018

مصدر أميركي:واشنطن لن تتدخل في الجنوب السوري لهذا السبب ..

بينما أكد مصدر أميركي مطّلع، أن واشنطن لا تعتزم التدخل عسكريّاً في جنوب سورية، لأنها لا تريد الدخول في مواجهة مع روسيا، عملت منظمات دولية على التهويل بخصوص الوضع في الجنوب بهدف تشويه صورة الجيش العربي السوري، زاعمة أن عشرات الآلاف نزحوا من جراء التصعيد العسكري في درعا.

27-06-2018

"فرقة عمود حوران" الإرهابية إلى زوال

 • ميليشيا "فرقة عامود حوران" اليدُ الطولى والقوة الرئيسة بريف درعا الشرقي، لم يبق منها إلا اللافتات التي أتاحت لوسائل الإعلام إثبات أن الجيش السوري في قلب بصر الحرير وذلك بعد أيام قليلة من إطلاق معركة هضبة اللجاة الوعرة الممتدة إلى بصر الحرير ومليحة العطش وصولا إلى ناحتة وأطراف الحراك، والتي شكلت حصنا منيعا اتخذه المسلحون خطا دفاعيا رئيسيا عن ريف درعا، ولطالما كانت ميليشيات بصر الحرير تمد باقي المناطق بالمؤازرات والدعم في درعا والقنيطرة إلا انها وجدت نفسها منهكة تحت ضغط نيران الجيش ووحدات المشاة.

27-06-2018

الجيش يفتح محاور درعا: عزل الريف الشرقي يقترب

تسير معركة استعادة الجنوب السوري من قبضة الجماعات المسلحة، وفق الخطّة المرسومة من قبل القيادة العسكرية السورية وحلفائها، وسط حشد عسكري لم تشهده محافظات الجنوب منذ بدء الأزمة السورية.

26-06-2018

الجيش يحرر بلدتي بصر الحرير ومليحة العطش

أعلن مصدر عسكري استعادة السيطرة على بلدتي بصر الحرير ومليحة العطش في ريف درعا الشرقي وتكبيد إرهابيي “جبهة النصرة” خسائر فادحة.

وأفاد المصدر بأن وحدات الجيش بالتعاون مع القوات الحليفة والرديفة واصلت عملياتها العسكرية في دك أوكار وتجمعات إرهابيي “جبهة النصرة” المنتشرين بريف درعا الشرقي وبسطت سيطرتها على بلدتي بصر الحرير ومليحة العطش أحد أبرز معاقل إرهابيي التنظيم التكفيري بالريف الشرقي.