مفاعيل «تخفيف التصعيد» تطال «الـنصرة»
بدأت مناطق سيطرة الفصائل المسلحة تشهد الانعكاسات الأولية لاتفاقات «تخفيف التصعيد». فمن انخفاض وتيرة العمل العسكري في الغوطة الشرقية وبدء دخول المساعدات الإغاثية إليها، وحتى انعدام أي نشا
بدأت مناطق سيطرة الفصائل المسلحة تشهد الانعكاسات الأولية لاتفاقات «تخفيف التصعيد». فمن انخفاض وتيرة العمل العسكري في الغوطة الشرقية وبدء دخول المساعدات الإغاثية إليها، وحتى انعدام أي نشا
قال مدير زراعة القنيطرة المهندس شامان الجمعة إنه “ولأول مرة يزرع محصول التبغ في القنيطرة وتقوم المديرية بالدعم اللازم وتقديم التسهيلات والخدمات من مبيدات وأدوية زراعية وإرشادات للفلاحين من أجل إنجاح هذه الزراعة”.
* أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن نشر نقطتي تفتيش ومراكز مراقبة على حدود منطقة تخفيف التوتر جنوب غرب سورية، وصولا إلى مسافة 13 كيلو متراً من الجولان المحتل.
* القوات الروسية تتجمع حالياً بإحدى التلال الحاكمة بمحافظة القنيطرة فإن في موقع يعتبر متداخلاً إدارياً مع ريف دمشق الجنوبي الغربي في منتصف بلدات سعسع ودير ماكر ودورين، وسبق وأن تعرض الموقع لاعتداءات اسرائيلية، مع الإشارة إلى أنه لا تواجد برياً ولا مظاهر مسلحة روسية من عربات وآليات في مركز المحافظة وشوارعها.
بدأت موسكو نشر قواتها علناً في محيط منطقتي «تخفيف التصعيد»، في الجنوب والغوطة الشرقية، لتبدأ مرحلة جديدة في تلك الاتفاقات، يبدو أنّ «إزاحة النصرة» ستكون عنوانها الأبرز
لم يعد خفياً الجهد الإسرائيلي المبذول لبناء واقعٍ يمكن أن يكون فرصة لحماية المحيط الإستراتيجي للكيان.
ملف المخطوفين هو الشغل الشاغل وحديث الساعة لعموم السوريين، وليس لأهاليهم فقط، ففي كل بيت سوري ثمَّة غصَّة دامية هي واحدة من نتائج الحرب الضروس التي تشنُّ على بلدنا وفيه بمختلف تبدياته
أعلن الجيش العربي السوري أمس وقفا للأعمال القتالية في عدد من مناطق الغوطة الش
في دمشق..الشقة “ديلوكس” التي كانت تؤجر بـ 5000، من الصعب أن تجدها اليوم بأقل من 50 ألفاً، والغرفة التي كانت تؤجر بـ 2000 ليرة، لا يتنازل صاحبها عن تأجيرها بأقل من 15 ألف ليرة، حتى لو كانت تشبه علبة الكبريت!.
فيما كانت الهدنة صامدة جنوباً مع وصول المراقبين الروس إليها، كان الصراع على زعامة إدلب بين جبهة النصرة وميليشيا «أحرار الشام الإسلامية» يزيد سخونة الشمال، ما دفع أنقرة لإغلاق معبر «باب الهوى» خشية هجوم «النصرة» للاستيلاء عليه.وعمت الاشتباكات بين «الأحرار» و«النصرة» التي تعتبر المكون الرئيسي لـ«هيئة تحرير الشام»، محافظة إدلب كاملة، حيث أحصى ناشطون، تحدثوا لنا، مقتل ما لا يقل عن 30 مسلحاً وجرح أك
نشرت صحيفة “كراسنايا زفيزدا” مقالاً بقلم ماريا توميلينكو عن الأوضاع في سوريا، تشير فيه إلى أن القوات الحكومية تستعيد السيطرة تدريجياً على مناطق البلاد.