القنيطرة
إسرائيل تقود معارك الجنوب السوري ومصرع رتل مشاة من «النصرة» بكمين في اللجاة
منذ ما قبل العاصفة الثلجية الأخيرة، شهدت معظم الجبهات السورية هدوءاً نسبياً، مقارنةً بما كان عليه الحال في الأسابيع والأشهر الأخيرة، من حلب وإدلب شمالاً، إلى درعا والقنيطرة جنوباً، مروراً بأرياف حماه وحمص ودمشق. استُثنيت من ذلك المعركتان المفتوحتان بين القوى الكردية و«داعش» في عين العرب شمالاً، وبين الجيش السوري «وداعش» في دير الزور.
شكوى لبنانية في مجلس الأمن ودور فرنسي ملتبس
تلهث فرنسا في الآونة الأخيرة للعب دورٍ فاعل في الملفّ اللبناني عبر مدخل رئاسة الجمهورية، بعد الفشل المدوّي الذي منيت به في الملفّ السوري خلال السنوات الماضية.
معارك درعا مستمرة وطيران العدو الإسرائيلي يهاجم اللواء 90 والنصرة تفجر جامع حلب الكبير
لم تنعم جبهة الجولان السوري بالسكون منذ إعلان نبأ العدوان الصهيوني على القنيطرة يوم 18 كانون الثاني الجاري. منذ ذلك التاريخ، توالت عمليات تبادل إطلاق القذائف والصواريخ من كلا الطرفين. فبعد إطلاق عدد من الصواريخ من الجزء المحرر من الجولان أول من امس، نحو إحدى مستوطنات الجزء المحتل منه، أغارت طائرات صهيونية فجر أمس على موقع للجيش السوري في القنيطرة.
إسرائيل تقع في «فخ القنيطرة»: إخفاق استخباري وعسكري
"إعلام التهويل الخليجي
إنها عملية "نوعية" و"مدروسة". عبارتان أجمع مؤيّدو المقاومة ومناوئوها على وصف العملية التي شنّتها مجموعة "شهداء القنيطرة" في مزارع شبعا اللبنانية أمس. الأنباء الأولية بعيد العملية كانت تتحدث عن عدد مرتفع من الإصابات في صفوف الصهاينة وصل الى 15 قتيلاً. هكذا نقلت الشاشات المحلية والفضائية عن قناة "الميادين" التي وضعت ثقلها في هذه التغطية المباشرة من داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة وخارجها.
تداعيات العملية النوعية للمقاومة اللبنانية ضد قوات الإحتلال
مقتل وإصابة عدد من جنود الاحتلال الإسرائيلي في عملية نوعية للمقاومة في مزارع شبعا المحتلة
قتل وأصيب عدد من جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي في عملية نوعية نفذتها المقاومة الوطنية اللبنانية ضد قافلة عسكرية كبيرة للاحتلال في منطقة بركة النقار فى مزارع شبعا المحتلة.