أوقفوا هذه «الجعجعة»: نوري اسكندر بخير
كأن الأمة الفيسبوكية تقتات على المصائب أكثر من اهتمامها بالوقائع الحياتية الأخرى. يلهث الكائن الافتراضي وراء الشائعة حتى لو تم تكذيبها في الحال. شرارة صغيرة تشعل الغابة بأكملها. الوجبة الصباحية اليوم كانت دسمة حقاً: «نوري اسكندر يعيش في ملجأ في السويد».