“مسد” يطالب واشنطن وموسكو بالتدخل لوقف هجمات أنقرة
أدان “مجلس سوريا الديمقراطية –مسد” الهجمات التركية على مناطق “عين عيسى وتل تمر وزركان”، محذراً روسيا وأمريكا من مغبة هذه الهجمات العدوانية.
أدان “مجلس سوريا الديمقراطية –مسد” الهجمات التركية على مناطق “عين عيسى وتل تمر وزركان”، محذراً روسيا وأمريكا من مغبة هذه الهجمات العدوانية.
أرقام فلكية يشهدها سوق العقارات في سورية فقد أصبح امتلاك منزل من المستحيلات في ظل ارتفاع أسعار مواد البناء في سابقة هي الأولى من نوعها، حتى الايجارات أصبحت غير منطقية ومقبولة للشريحة الأوسع من السكان.
يقول خبراء العقارات إن المواطن من ذوي الدخل المحدود يحتاج 200 سنة لتأمين مسكن بشرط ألا يطرأ أي ارتفاعات أخرى على الأسعار، فكيف للموظف أن يدخر لشراء مسكن في ظل راتب زهيد لا يكفيه طعام لمدة ثلاثة أيام؟
أكثر من 2.5 مليون مسكن تدمر خلال الحرب، لكن في المقابل لا تطرح الجهات المعنية سنويا أكثر من 5 آلاف شقة للإكتتاب، وليس للاستلام وهذا الرقم هزيل جداً في ظل الحاجة الماسة للسكن.
أصدر السيد الرئيس بشار الأسد اليوم القانون رقم 23 لعام 2020 القاضي بتحديد اعتمادات الموازنة العامة للدولة للسنة المالية 2021 بمبلغ إجمالي قدره 8500 مليار ليرة سورية موزعة على الأقسام والفروع والأبواب وفق ما هو وارد في جدول بيان تقديرات الإنفاق المرافق لهذا القانون.
وفيما يلي نص القانون:
القانون رقم 23
رئيس الجمهورية
ألقت وزارة المالية الحجز الاحتياطي على الأموال المنقولة وغير المنقولة العائدة لشركة الشهباء لصناعة المنتجات البيتونية وصاحبها أحمد صهريج وأموال زوجته إن وجدت.
وقال موقع “الاقتصادي” إن: “الحجز الاحتياطي جاء لضمان حقوق الخزينة من الرسوم والغرامات المتوجبة نتيجة الاستيراد تهريباً لبضاعة سابقة”.
وبلغت قيمة البضائع 111.54 مليون ليرة حيث ناهزت رسومها 24.66 مليون ليرة، وغراماتها 404 ملايين ليرة.
تطورات ميدانية مهمة شهدها العام 2020 على الساحة السورية، حيث استفاقت ساحة الميدان على نبأ استشهاد الفريق قاسم سيلماني قائد قوة القدس في حرس الثورة الاسلامية ورفيق دربه الشهيد أبو مهدي المهندس ورفاقهما، مطلع العام المشؤوم، باعتداء امريكي، قرب المطار الدولي في العاصمة العراقية بغداد ، بعد حسمه للعديد من المعارك البارزة ضد الإرهابيين، تمكن بحنكته الاستشارية طيلة سنوات الحرب على سوريا كسر شوكة تنظيم داعش والقاعدة الارهابيين في البلاد.
أوضحت وزارة النقل، أمس الاثنين، أن العمل مستمر لإعادة تأهيل استراد حلب دمشق كاملاً وصيانة المواقع المتضررة مع الجسور الواقعة عليه.
وأشارت الوزارة، في بيان عبر قناتها على “التيليغرام”، إلى “استمرار العمل لاستثمار تحويلة حلب الجنوبية واستكمال الربط الطرقي بين مدخل حلب الجنوبي مع المدخل الشرقي، حيث يتم تنفيذ مشروع استكمال التحويلة ، وتم استئناف العمل بمشروع استكمال إنارتها بعد منحه فروقات الأسعار الطارئة أصولاً”.
حصدت جائحة كورونا وفي يوم واحد حياة ٣ أستاذة من جامعة حلب في ٣ كليات مختلفة، ما ترك مخاوف من مغبات الفيروس المستجد على الكادر التدريسي في الجامعات السورية، وخصوصاً كبار السن من جيل المؤسسين.
وفيما نعى أساتذة جامعيون وهيئات تدريسية في جامعة حلب فجر اليوم الإثنين وفاة الدكتور محمد مازن قباني رئيس قسم النسج حول السنية والعميد السابق في كلية طب الأسنان بجامعة حلب، علم من مصدر طبي أن سبب الوفاة نتج عن نقص أكسجة جراء إصابة رئوية بـ«كوفيد- ١٩».
بالتزامن مع موافقة مجلس الوزراء على إعادة تشغيل مطارات حلب واللاذقية والقامشلي الدوليين اعتباراً من اليوم الاثنين، كشف مدير عام المؤسسة العامة للطيران المدني في سورية باسم منصور أن الوجهات الجديدة التي ستنطلق من المطارات الثلاثة، ترتبط بالموافقات.
و منصور أوضح أن المقاطع التي تعمل عليها الشركات الوطنية حالياً سواء السورية للطيران أو أجنحة الشام، تشمل كل من “القاهرة، بيروت، بنغازي، أربيل، بغداد، النجف، الدوحة، الخرطوم، يريفان”، إضافة إلى الرحلات التي تم الإعلان عنها والمتوجهة إلى الكويت كربط للقادمين من السعودية باتجاه واحد، وإلى طهران للربط باتجاه دبي.
أفادت مصادر محلية من ريف حلب الشرقي، بوقوع سلسلة انفجارات مساء أمس في قرية "ترحين" التابعة لمنطقة "الباب"، والتي تخضع لسيطرة المجموعات المسلحة المدعومة من تركيا.
وأوضحت المصادر بأن الانفجارات نجمت عن قيام طائرات مسيّرة مجهولة الهوية، بتنفيذ ثلاث غارات متتالية، استهدفت مواقع تكرير النفط "الحرّاقات" التابعة للمسلحين على أطراف قرية "ترحين".
أظهرت نتائج دراسة مقطعية عبر الإنترنت من سورية حول معرفة وممارسات أفراد المجتمع تجاه «كوفيد-19» أن نحو ثلاثة أرباع المشاركين، والبالغ عددهم 4336 فرداً من 14 محافظة، على «معرفة جيدة» بالفيروس المستجد من حيث أعراضه وطرق انتقاله وفترة حضانته والوقاية منه، على حين أبدى نصفهم عدم خوفهم من الإصابة به على اعتباره «ليس مرضا خطيرا»!
وكشفت الدراسة أن 68.7 بالمئة من المشاركين عبروا عن قناعتهم بأن «إجراءات الحجر» أثرت فيهم اقتصادياً على حين التزم 65.8 منهم بالإجراءات الوقائية للوقاية من الفيروس مثل البقاء في المنزل وتجنب مصافحة اليدين وممارسة النظافة الصحية لليدين.