فرنسا لا تتخلّى عن «الكعكة»: «أمن قومي» وحلم بنفوذ مستقبلي
لم تتأخّر فرنسا في إعلان نيّتها «مواصلة الالتزام العسكري في سوريا»، من دون أن يُشكّل قرار الولايات المتحدة سحب قوّاتها حافزاً لسلوك فرنسيّ مشابه. وعلى العكس من ذلك، يبدو مرجّحاً سعي باريس إلى البحث عن نفوذ أكبر «شرق الفرات» في المراحل المقبلة. وفي مؤشر لافت، أفادت مصادر سوريّة كرديّة أمس بأنّ «الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيلتقي وفداً قياديّاً من مجلس سوريا الديموقراطيّة» اليوم الجمعة.