إن «أضطر الأمر لضماناتنا الشخصية للمؤتمر فهي موجودة». بهذه الكلمات، وباللغتين الروسية والصينية، تعززت ثقة المعارض السوري المخضرم هيثم مناع من أن مؤتمر المعارضة المزمع عقده في دمشق الأحد المقبل، سيحصل، وأنه يستطيع حضوره من دون مخاوف أمنية.
لا يمكن فصل ما يجري في شرق آسيا من توترات حول
جزر مُتنازع عليها بين الدول الفاعلة هناك، عن سياق التحولات التي يشهدها العالم في ظل تفعيل حركة الاصطفافات الدولية. حركة تُشعل الحرب الباردة بين معسكرين يبدو أنهما ماضيان في حركة خصومة وقودها دائماً دول أخرى تقوم بتنفيذ حرب بالوكالة، فيما يؤكد الأقطاب حرصهم على الهدوء والمعالجات السلمية
قتل 64 شخصاً على الأقل 
وجرح أكثر من 700 إثر زلزالين بقوة 5.6 درجات ضربا أمس مناطق جنوب غربي الصين،
بكين: ندعم الانتقال السـياسي في سـوريا
كلينتون تكرر المطالبة بقرار دولي صارم ضد دمشق
تدريبات عسكرية تركية قرب الحدود