روما

الموقع
13-11-2011

أغذية تسرع الشيخوخة وأخرى تقتل العواطف

لا تنتقص الدكتورة سارة العمري، رئيسة الرابطة السورية السويدية واختصاصية في علم التغذية والصحة العامة واللياقة البدنية، من الانتصارات العظيمة التي حققها الطب الحديث،

12-11-2011

من حوار مع البابا بندكتوس السادس عشر عن العلمانية ودكتاتورية النسبية

÷ تنبأ الكاتب البريطاني ألدوس هاكسلي في روايته عن المستقبل «أفضل العوالم»، أن التزوير سيكون العنصر الحاسم للحداثة. في الواقع المزيف، مع حقيقته الباطلة ـ أو مع غياب الحقيقة ـ لم تعد لأي شيء أهمية في النهاية. لا حقيقة، ليس هناك أي وجهة نظر.
12-11-2011

«عزاء الفلسفة» كتاب راج قديماً ولا يزال راهناً

«الكتابة أثناء العد التنازلي للأجل المحتوم، هي كتابة أخرى، والغناء على إيقاع خطوات الموت الحثيثة المقتربة هو غناء مختلف، والإبداع بين شدقي الموت هو إبداع استثنائي يمتح من نبع الحقيقة الخالصة»

12-11-2011

البطالة الشغل الشاغل للتونسيين بعد «الثورة»

لم تفلح وعود الأحزاب السياسية التونسية المترشحة للمجلستظاهرة للمطالبة بحق العمل في العاصمة تونس الوطني التأسيسي في امتصاص ولو جزء يسيرٍ من حنق الشباب العاطل من العمل ولا عائلاتهم. فمع كل يوم يتضاءل الأمل في الظفر بشغل في بلد يضمّ أكثر من 700 ألف عاطل من العمل بينهم ما يفوق 170 ألفاً من حاملي الشهادات الجامعية.

11-11-2011

أثينا تحسم رئاسة الحكومة والعين على روما

بعد مخاض عسير من المفاوضات الصعبة بين الحزبين الرئيسيين في اليونان، كُلف النائب السابق لمحافظ البنك المركزي الاوروبي لوكاس باباديموس بتأليف حكومة الإنقاذ الوطنية، لكن انتظار الأوروبيين لم يهدأ بعد، فالأنظار مشدودة الآن باتجاه روما من أجل تكليف رئيس لحكومتها،
10-11-2011

كرة القدم ساحرة قلوب الرؤساء أيضاً

رغم انشغالاتهم فيدل كاسترو مستقبلاً دييغو مارادونا عام 2005 (أرشيف) السياسية، فإن رؤساء الدول وحكوماتها يجدون الوقت لمتابعة كرة القدم، الهواية المفضّلة لدى معظمهم، وهم لا يتوانون عن إبداء آرائهم الكروية وميولهم، وقد تصل الأمور الى حدّ افتتاح مباحثاتهم بالموضوع الكروي، كما حصل في إحدى المرات

10-11-2011

أزمة إيطاليا تتفاقم واليونان تنتظر حكومتها وبريطانيا مهدّدة بانكماش

فشلت التأكيدات الإيطالية علىطلاب بريطانيون يتظاهرون في لندن أمس احتجاجاً على إجراءات التقشف (أ ف ب) تنحّي رئيس الوزراء سلفيو برلوسكوني في طمأنة الأسواق المالية امس، بل ساهمت على العكس في تقريب ايطاليا من الهاوية المالية مع تجاوز الفائدة على سنداتها السيادية سقف الـ 7 في المئة الذي يعتبر خطاً مالياً أحمر، وذلك على خلفية المخاوف من عدم الاستقرار السياسي في المرحلة المقبلة.