ليبيا تطلب دعما عسكريا دوليا لمواجهة الإرهاب
طلب رئيس البرلمان الليبي السبت 27 سبتمبر/أيلول من المجتمع الدولي منح بلاده مساعدات عسكرية ولوجستية من أجل بسط الأمن أو أن يعلن صراحة أن على هذا البلد "مواجهة الإرهاب وحده".
طلب رئيس البرلمان الليبي السبت 27 سبتمبر/أيلول من المجتمع الدولي منح بلاده مساعدات عسكرية ولوجستية من أجل بسط الأمن أو أن يعلن صراحة أن على هذا البلد "مواجهة الإرهاب وحده".
كررت روسيا، يوم أمس، انتقادها للغارات الجوية التي تقودها الولايات المتحدة المزعومة ضد مواقع تنظيم «داعش» في سوريا، مؤكدة أن أي عمل دولي لمكافحة الإرهاب يجب أن يلتزم القانون الدولي وأن يكون بموافقة دمشق.
تتعاظم النظريّات وتتوارد حول أصول تأسيس حركة «داعش» في الإعلام والثقافة العربيّة. لم يحدث أن صعدت حركة بهذه السرعة وأن تمتّعت بالقدرة على بسط النفوذ على أراضٍ شاسعة لهذه الدرجة.
استكمل التصعيد الدولي لمواجهة تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام»-»داعش» عقده، أمس، في انضمام بريطانيا إلى حليفتها الولايات المتحدة في العمل العسكري الجوي، وانما على الأراضي العراقية فقط، من دون استبعاد حكومة ديفيد كاميرون خيار توجيه ضربات في سوريا نفسها مستقبلا، وذلك في وقت شددت روسيا على تأييدها الدائم لـ«سيادة العراق ووحدة أراضيه»، بينما أكد نائب الرئيس الأميركي جو بايدن، الذي اشتهر بم
تعهدت واشنطن وأعضاء مجموعة "أصدقاء سوريا"، خلال اجتماع في نيويورك أمس، بتقديم أكثر من 90 مليون دولار إلى "الائتلاف الوطني السوري" المعارض.
وأعلن وزير الخارجية الأميركي جون كيري، بعد اجتماع استضافه نظيره البريطاني فيليب هاموند ورئيس "الائتلاف" المعارض هادي البحرة، "تقديم نحو 40 مليون دولار للمعارضة المسلحة المعتدلة والمعارضة المدنية".
ظلت الغارات التي تقودها الولايات المتحدة على الاراضي السورية لليوم الثالث على التوالي، محط تساؤل عن نتائجها الفعلية واهدافها المتوخاة على الارض، خصوصا مع ندرة المعلومات التي تشير الى حجم الخسائر في صفوف التنظيمات الارهابية المستهدفة في الضربات، وما حققته بالفعل لجهة اضعاف تنظيم «داعش» او حتى ضرب تجمعات مسلحيه بالقرب من بلدة عين العرب السورية التي يدافع عنها المقاتلون الاكراد، بالقرب من الحدود ا
غادر وزير الخارجية السوري وليد المعلم بيروت مساء اليوم، متوجها إلى نيويورك للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
السفير
لم تكن سوى بضع ساعات تمضي على بثّ شريط مصوّر يُظهر مقتل الصحافي الأميركي ستيفين سوتلوف ذبحاً على يد عنصر في تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام"- "داعش"، حتى توالت سلسلة تصريحات أميركية وغربية، حاملة رسائل التهديد والوعيد، ومبيّنة الخطر الذي يمثّله هذا التنظيم الإرهابي على الولايات المتحدة والعالم.
أعربت وزارة الخارجية الروسية اليوم عن شكوكها في شرعية الضربات التي تشنها الولايات المتحدة ضد تنظيم “داعش” الإرهابي ومدى فعاليتها مشددة على أن هذه الضربات لا يمكن أن تنفذ إلا بتفويض من الأمم المتحدة و بشرط موافقة سلطات الدولة التي تنفذ هذه الغارات على أراضيها.
وانتقدت الخارجية الروسية في بيان اليوم أورده موقع روسيا اليوم مواصلة الغارات على مواقع الإرهابيين في سورية والعراق والتي تزعم واشنطن أنها تنفذ على يد “تحالف دولي” مناهض لهذا التنظيم الإرهابي.