تعيش الدول المقاطِعة لقطر حالاً من الضياع. لا خطوات جديدة تُقدم عليها كما وعدت، ولا مؤشرات على «استسلام» قطري قريب كما توقعت. وفي ظل أجواء المراوحة لا جديد تضيفه الرياض وأبو ظبي سوى التلويح باللجوء إلى مجلس الأمن في حال فشل المبادرة الكويتية...
أكد الكاتب والمحلل السياسي، سام هيلر، في مقال نشره «مجلس العلاقات الخارجية الأميركي» 
أن نهج واشنطن في محاربة داعش في سوري
في الوقت الذي يشهد فيه الجنوب السوري التزاماً واضحاً بالهدنة المقرة وفق اتفاق أميركي ــ روسي، تدور التساؤلات حول مصير منطقة البادية المتصلة بالحدود الأردنية، التي يحقق فيها الجيش السوري
كشفت وكالة الأنباء الرسمية التركية تكشف في تقرير لها عن مواقع القواعد الأميركية العشر في الشمال السوري والذين تستخدمهم القوات الأميركية لدعم القوات الكردية، هذا الدعم الذي تنتقده أنقرة وتعتبره تهديداً لها.
قصف طيران «التحالف الدولي» الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية ويزعم محاربة تنظيم داعش الإرهابي بلدة الكشكية بريف دير الزور الشرقي ما تسبب باستشهاد عدد من المدنيين، في وقت أفاد مركز «Airwar» المتخصص في رصد نتائج عمليات «التحالف» بأن عدد ضحايا قصفه في سورية والعراق يقترب من أربعة آلاف.
في الوقت الذي تلقّى فيه دونالد ترامب ضربة من أعضاء جمهوريين في مجلس الشيوخ في ما يتعلق بقانون الرعاية الصحية، وجد أن من الأفضل البحث عن «وعد» آخر لتحقيقه، وهو إعادة التفاوض على معاهدة «نافتا» للتجارة
خلال وجوده في نيويورك، أدلى محمد جواد ظريف بتصريحات عدّة، منها ما يتعلّق بأمن المنطقة، وغيرها بالاتفاق النووي الذي هدّد بالانسحاب منه في حال استمرار «الانتهاكات» الأميركية لشروطه
ما الذي حصل حتى انقلب الموقف الإسرائيلي من الاتفاق الروسي ــ الأميركي حول التهدئة في جنوب سوريا رأساً على عقب.
واجهت موسكو بدبلوماسية محاولات إسرائيل التشويش على الاتفاق الروسي الأميركي حول جنوب غرب سورية قبيل وصول مراقبين روس إلى درعا لمراقبة الالتزام بالهدنة التي أفرزها الاتفاق، على حين تستعد واشنطن للاجتماع بممثلي ميليشيات الجنوب في الأردن لبحث نشر مراقبين في مناطق سيطرة الميليشيات.