انطلاق مركز مراقبة «اتفاق الجنوب» ،وواشنطن تستمع إلى هواجس أردوغان «الكردية» المستجدة
أعلنت روسيا والأردن بدء نشاط المركز المشترك لمراقبة الهدنة في الجنوب السوري، بعد زيارة وزير الدفاع الأميركي جايمس ماتيس للعاصمة عمّان.
أعلنت روسيا والأردن بدء نشاط المركز المشترك لمراقبة الهدنة في الجنوب السوري، بعد زيارة وزير الدفاع الأميركي جايمس ماتيس للعاصمة عمّان.
فرضت “جبهة النصرة” (جبهة فتح الشام)، واجهة “هيئة تحرير الشام وعمودها الفقري، نفسها لاعباً وحيداً
نتائج شكلية للقاءات إسرائيلية متتالية من واشنطن إلى موسكو. المهم بالنسبة إلى تل أبيب أنها لا تألو جهداً في محاولة «إبعاد» الإيرانيين عن مجالها الحيوي، لكن طموحها الآن لا يتعدى سقف تعديل الاتفاق الروسي ــ الأميركي في سوريا
عبَّرت موسكو عن بالغ استيائها من نفاق واشنطن التي وجهت الإتهام للحكومة السورية بإستخدام غاز السارين في ضاحية دمشق بعد مرور أربع سنوات من استخدامه.
بنظرة أولية، يصحّ وصف «لقاء نتنياهو ــ بوتين» في مدينة سوتشي بأنه امتداد للقاءات الثلاثة السابقة بينهما، التي توالت منذ التدخل العسكري الروسي المباشر في الساحة السورية قبل نحو سنتين.
لعلّ انسحاب «جيش العشائر» من مواقع له شرق السويداء باتجاه الأردن، يظهر بشكل أوضح دعم عمان للتهدئة في الجنوب السوري. ويعمل الأردن، أيضاً، على تثمير الاتفاق الأميركي ــ الروسي
نشر موقع “ميدل إيست آي” البريطاني تقريرا حول تورط شركة بريطانية في المشاركة في مخطط ضخم لتنظيم داعش، مبينا أن هذه القضية تعد سابقة خطيرة تكشف عن مدى تغلغل التنظيم في الغرب وتطور قدراته على نقل الأموال وشراء المعدات.
رفضت معظم رموز “المعارضة” تلبية الدعوات التي وجهها متزعم “هيئة تحرير الشام”، مظلة “جبهة النصرة” (جبهة فتح الشام حالياً)، الإرهابي “أبو محمد الجولاني” عبر وسطاء لإجراء حوارات تتعلق بتشكيلها إدارة مدنية لشمال سورية يشرك فيها شخصيات “معارضة سياسية” لم تتلق الضوء الأخضر من أنقرة لمثل هكذا إجراء.
نجح الجيش السوري في تقطيع مناطق سيطرة «داعش» في بادية حمص الشرقية، بشكل يتيح له قضم تلك المناطق المحاصرة تباعاً، بينما يتابع عملياته نحو دير الزور شرقاً. وبالتوازي، عقدت جولة أولى من المحادثات في الرياض بين أطياف المعارضة برعاية كل من روسيا ومصر والسعودية، بغية الوصول إلى وفد واحد يضم منصات الرياض وموسكو والقاهرة
لأول مرة تربط أنقرة ما بين معضلتي عفرين وإدلب، في سلة واحدة، معلنةً أن تركيا هي من دفع ثمن عدم الاستقرار في هاتين المنطقتين.