أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري أن الاعتداءات الإسرائيلية المدانة والمتكررة على الأراضي السورية لن تنجح في حماية عملاء “اسرائيل” من التنظيمات الارهابية لافتاً إلى أن بعض الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي تحاول بالكذب النيل من سورية وتهيئة الأجواء اليوم للعدوان عليها.
تبعث إيران باتجاه الرئيس الأميركي رسائل تحذيرية بشأن الرد على انسحاب محتمل من الاتفاق النووي. رسائل تريدها طهران مباشرة، وتشير إلى «ثمن» سيدفعه ترامب، أملاً في دفع سيد البيت الأبيض بعيداً من تعليق الآمال على العودة إلى سلوك طريق التصعيد والحصار والعقوبات
أكد مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا أن الهجوم الكيميائي المزعوم في مدينة دوما مفبرك لافتا إلى أن الولايات المتحدة دربت أشخاصا على فبركة أخبار بشأن استخدام السلاح الكيميائي في سورية.
اعتبر الرئيس اللبناني ميشال عون أن هناك حلولا شرعية لنزاع بلاده مع إسرائيل، لافتا إلى عودة العلاقات مع السعودية لطبيعتها، ومؤكدا تمسكه بحزب الله واعترافه بشرعية بشّار الأسد،
عبر رئيس لجنة حماية سيادة الدولة في مجلس الاتحاد، أندريه كليموف، عن قناعته بأن روسيا لن تضطر إلى زيادة قواتها العسكرية في سوريا، مرجحا أن أمريكا لن تجرؤ على عملية واسعة بالبلاد.
كشفت تسريبات إعلامية عن خلاف كبير بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقادة جيشه بشأن انسحاب القوات الأميركية من سورية، في حين صرح وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس بأن العسكريين الأميركيين يتحدثون إلى شركائهم الأكراد وغيرهم في سورية لتسوية القضايا المتعلقة بدعم واشنطن لهم بعد انسحاب قواتها من هذا البلد، لكنه لم يحدد موعداً لهذا الانسحاب.
خان شيخون: عام على الفبركة والنفاق، توعدت كل من الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وألمانيا بمحاسبة المسؤولين عن الهجوم بغاز السارين، الذي وقع منذ عام في بلدة خان شيخون بريف إدلب ، والذي راح ضحيته أكثر من 100 شخص،
تحول هيكل القوى في الشرق الأوسط منذ دخول القوات الروسية إلى الساحل السوري، وبات الهيكل ثنائي القوى على الصعيد الدولي، قطباه واشنطن وموسكو بعد أن ظل منذ عام 1973 أحادي القطب، أميركياً في جوهره.
أظهرت صور جوية حديثة نشرتها وزارة الدفاع الروسية اليوم لمدينة الرقة حجم الدمار الكبير الذي لحق بها نتيجة قصفها من قبل التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن من خارج الشرعية الدولية خلال ما سماه “معركة تحرير الرقة” من إرهابيي “داعش” خلال النصف الأخير من العام الماضي.
في وقت يدور فيه ملف «السلام» في دوامة الفراغ، بسبب إصرار رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس على عدم التخلي عن القدس الشرقية كعاصمة للدولة الفلسطينية المنشودة، تتجه الرياض على ما يبدو إلى فصل مسارَي التطبيع و«السلام»، على اعتبار أن الطموح النهائي لابن سلمان لا يقتصر على مجرد تحقيق «السلام»، بل هو متصل بما بعده، وما يترتب عليه من إزالة الصراع العربي ــ الإسرائيلي من قاموس المملكة السياسي، لينفّذ و