شاهد قرية دمشق بأميركا
توجد في العاصمة الأميركية واشنطن، مقاطعة تدعى (مونتغومري)، وداخل هذه المقاطعة توجد قرية تدعى (دمشق)، وهي قرية ريفية بسيطة تأسست رسمياً عام 1890 بعد موافقة الكونغريس، حيث إنها كانت تحمل هذا الاسم منذ عام 1816.
توجد في العاصمة الأميركية واشنطن، مقاطعة تدعى (مونتغومري)، وداخل هذه المقاطعة توجد قرية تدعى (دمشق)، وهي قرية ريفية بسيطة تأسست رسمياً عام 1890 بعد موافقة الكونغريس، حيث إنها كانت تحمل هذا الاسم منذ عام 1816.
أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف اليوم أن تمرير مشروع القانون بشأن العقوبات الامريكية الجديدة على روسيا يمثل ضربة أخرى للعلاقات الثنائية بين البلدين.
ونقلت سبوتنيك عن بيسكوف قوله إنه لا توجد صياغة نهائية للعقوبات الأمريكية.. هناك مشروع قانون ونتابع ذلك بالتأكيد مشيرا إلى أنه ستتم مراقبة مراحل تمرير هذا المشروع عن كثب وخصوصا أنها قضية خطيرة للغاية.
ليس مستغرباً أن تصل تبعات التحوّلات الاستراتيجية الكبرى في غرب آسيا وشرق البحر المتوسط إلى الساحة الهندية لتوقظ نزاعاً تاريخياً وجغرافياً وسياسياً مريراً حول مصائر شعوب وأقوام شبه القارة الهندية من جديد…!
بعد القرار الأميركي بعدم تنفيذ انسحاب كامل للقوات المنتشرة في سوريا، تعمل دمشق وحلفاؤها على حلّ ينهي أزمة مخيم الركبان، بالتوازي مع دعوات إلى خروج الوحدات الأميركية «غير الشرعية» من الأراضي السورية
يبدو أن ثمة تناقضاً بين الموقفين الرئاسي والحكومي في العراق إزاء انتقال مسلحي تنظيم «داعش» من الشرق السوري إلى الغرب العراقي.
تنتهي، اليوم، زيارة رئيس حكومة العدو، بنيامين نتنياهو، إلى موسكو، في ظلّ ضجة إعلامية مبالغ فيها في تل أبيب، تصل حدّ القول إن من شأن الزيارة تحقيق تطلعات إسرائيل في ما يتصل بـ«خطوطها الحمر» في سوريا، وتحديداً التمركز الإيراني، ونقل السلاح النوعي إلى حزب الله في لبنان.
بعد نحو أسبوعين على انعقاد «قمة سوتشي» الثلاثية التي خرجت بتوافق على ضرورة «اتخاذ خطوات ملموسة للحدّ من الانتهاكات في المنطقة منزوعة السلاح» في محيط إدلب، يبدو المشهد على خطوط التماس ـــ حتى الآن ـــ مخالفاً بالكامل لهذا التصوّر.
بعد إعلان جوائز الدورة 91 من جوائز «أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة» (AMPAS)، ربّما تمنّى بعض الصنّاع في هوليوود لو أنّهم ولدوا نساءً ببشرة سوداء، حتى يحظوا بتقديرات مستحقة وغير مستحقة عن أعمالهم. هذا الانطباع الأبرز عن حفل الثلاث ساعات ونصف. ملل وخطابيّة باردة، من دون شطحات مبتكرة أو جنونيّة. لعلّه ثمن باهظ لعدم وجود مقدّم/ دينامو، أو نصّ خلّاق يعوّض غيابه، مع اعتلاء ثلّة نجوم خشبة مسرح «دولبي». الافتتاح بميدلي «كوين» مع آدم لامبرت لن يجترح المعجزات بالتأكيد.
بعد أسابيع قليلة على توقيع سوريا وإيران «مذكرات تفاهم استراتيجية» تصوغ مسار العلاقة الاقتصادية المستقبلية بين البلدين، وصل الرئيس السوري، بشار الأسد، إلى طهران أمس، في زيارة (غير معلنة مسبقاً) تضمّنت لقاءين منفصلين مع المرشد الأعلى للثورة الإسلامية، علي خامنئي، إلى جانب عدد من مستشاريه ومعاونيه، ومع الرئيس حسن روحاني، فيما شهد اللقاءان حضوراً لافتاً لقائد «فيلق القدس»، قاسم سليماني.
لم تُخفِ الولايات المتحدة الأميركية، في موازاة إعلانها قرار إبقاء مئات من عسكرييها في سوريا، تعويلها على مشاركة حلفائها في «قوة مشتركة» لإنفاذ مشروع «المنطقة الآمنة» على الحدود السورية ـــ التركية.