تسارعت التطورات في الأراضي الفلسطينية بعد ستة أيام من تجدد الاقتتال بين مسلحين من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ونظرائهم في منظمةالتحرير الفلسطينية (فتح) حيث علقت الأخيرة مشاركتها في حكومة
اشتبك مسلحون فلسطينيون داخل مستشفى وأطلقوا النار على مكاتب رئيس الوزراء بعد انهيار هدنة يوم الاثنين مما أدى الى مقتل ثمانية أشخاص في أعمال عنف بين حركتي فتح وحماس ألقت مزيدا من الشكوك
اطلق مسلحون النار على منزل رئيس الوزراء الفلسطيني اسماعيل هنية في غزة في الوقت الذي تستمر فيه الاشتباكات بين حركتي حماس وفتح.
بات الفلسطينيون يترقّبون الأسوأ، بعد عودة موجة الاقتتال الداخلي إلى سابق عهدها، مع تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية لاجتياح قطاع غزة، ولا سيما بعد العملية الفدائية النوعية، التي اقتحم خلالها
اندلعت موجة جديدة من الاقتتال الداخلي بين مسلحي حركتي فتح وحماس، كبرى الفصائل الفلسطينية، في وقت مبكر صباح الخميس، جنوبي مدينة غزة، مما أسفر عن مقتل شخص واحد على الأقل، فضلاً عن سقوط ستة جرحى.
سنظل في الشام نسمي بناتنا المولودات .. بيسان ..و جليل ... ومريم (تيمناً بالقدس) وسنظل نعتبر فلسطين كما نحبها .. من النهر إلى البحر وأن إسرائيل "مجرد كذبة لا تمتلك مقومات استمرارها كـدولة.وأنه سيقتلها العناد الخلاق وعنصريتها