غزة

أقرّت الحكومة الإسرائيلية، أمس، البيان المشترك الذي توصلت إليه مع الفلسطينيين في مؤتمر أنابوليس الثلاثاء الماضي، وسط سجال ساد اجتماعها الأسبوعي حول جدوى المؤتمر وفرصه في إنتاج التسوية الدائمة، في ظل ضعف السلطة

جدد السفير الاميركي السابق لدى الأمم المتحدة جون بولتون، دعوته إلى استخدام القوة ضد إيران لوقف برنامجها النووي.
وفي مقابلة مع صحيفة «صنداي تايمز» البريطانية، انتقد بولتون تحذير البعض من «عواقب كارثية» في حال هوجمت ايران واعتبرها

أكدت دمشق وطهران امس، أن «الاعداء» ليسوا قادرين على النيل من العلاقة الاستراتيجية بينهما التي أصبحت «أقوى مما كانت عليه من قبل»، وذلك بعد تكهنات حول تباين في وجهات النظر بين الجانبين حيال مشاركة سوريا في مؤتمر انابوليس،

أعرب المجلس المصري للشؤون الخارجية، وهو منظمة مصرية غير حكومية تضم سياسيين ووزراء ودبلوماسيين سابقين، وتعنى بشؤون السياسة الخارجية المصرية، عن القلق حيال الأوضاع في المنطقة العربية، بعدما كان سائدا التفاؤل عقب عقد مؤتمر

قال محمد دحلان مستشار الأمن القومي السابق للرئيس الفلسطيني إن الجميع بمن فيهم هو نفسه يتحمل مسؤولية ما حدث في غزة الذي نجم عن استيلاء حركة حماس على السلطة فيها. وقال في تصريحات خاصة لصحيفة “المصري اليوم” المصرية في عددها أمس

يديعوت: الأسد يعود بقوة إلى داخل اللعبة ودمشق قادرة على ضخ النار أو ترتيب الأوضاع في المنطقة ومجيئها إلى أنابوليس كان بشروطها

لم تتوقّف التساؤلات الإسرائيلية عن قضية عالِم النفس، الرائد الاحتياطي في سلاح الطب التابع للجيش الإسرائيلي، دافيد شامير، الذي اتهم بعرض «خدماته» للإيرانيين ولحزب الله.

توقّع زعيم المعارضة الإسرائيلية رئيس حزب «الليكود» بنيامين نتنياهو، أمس، أن تلجأ الحكومة الإسرائيلية إلى عدوان على غزة للتغطية على نتائج تقرير لجنة فينوغراد، التي تحقّق في إخفاقات عدوان تموز على لبنان، إلا أن رئيس الحكومة إيهود أولمرت

في أول التفاف على المؤتمر الدولي للسلام، رفضت إسرائيل أمس مشروع قرار أميركياً عُرض على مجلس الأمن الدولي في شأن دعم مقرّرات أنابوليس، ما دفع بواشنطن إلى سحبه والتخلي حتى عن إصدار بيان رئاسي بمضمونه.