غزة

هل انتهى الصراع الفرنسي – الأمريكي على إفريقيا

 لقي ما لا يقل عن ثمانية أشخاص، بمن فيهم أحد قياديي حركة الجهاد الإسلامي وزوجته وابنه وابنته، مصرعهم في غزة الجمعة في انفجار غامض بوسط غزة، وفقاً لما ذكرته مصادر أمنية فلسطينية.

تحوّل تشييع حزب الله أمس لقائد المقاومة العسكريّ الشهيد عماد مغنيّة، الى مناسبة لإطلاق الأمين العام للحزب السيد حسن نصر الله المواقف الأكثر دقة وخطورة، إذ أعلن دخول المقاومة في الحرب المفتوحة مع إسرائيل خارج الإطار الجغرافي التقليدي

بدأ وفد من حركة حماس برئاسة وزير الخارجية في الحكومة الفلسطينية المقالة محمود الزهار امس، مباحثات مع مسؤولي الاستخبارات المصرية حول ترتيبات تنظيم معبر رفح الحدودي بين مصر وغزة، وذلك في وقت دعت السلطة الفلسطينية الفصائل

تضاربت المعلومات حول نتائج زيارة وزير الدفاع الإسرائيلي ايهود باراك إلى تركيا والتي استمرت يومين، وجاءت لـ«تعميق العلاقات»، كما قال، فيما اعتبرتها صحف تركية أنها تأتي «لتعزيز العلاقات» العسكرية.

بعد الموساد الشك يتوجه نحو حلفاء اسرائيل في المنطقة: جماعة البرزاني فجماعة جعجع فالمخابرات السعودية فالأردنية

تحوّل «عيد العشاق» (فالنتاين داي) الذي يصادف اليوم، من عيد للحب والخير والنعيم الى نقمة وخسائر فادحة مُني بها مزارعو الزهور في قطاع غزة. فبدلاً من ان تكون زهورهم رمزاً وجسراً للحب بين الشعوب، أصبحت طعاماً غير مألوف لكثير من الحيوانات

«لقد رأينا الموت في عيونهم، لقد رأينا الهزيمة أيضاً، وعندما أطلقنا الدفعة الأولى من الصواريخ على حيفا، قلت لمن كان إلى جانبي: خسرت إسرائيل الحرب». كان عماد مغنيّة يعاني إرهاقاً جسدياً وبعض المشكلات الصحية بعد أسابيع على

وصلت الفنانة أصالة نصري إلى مدينة عدن مساء أمس لإحياء الحفل الفني المثير للجدل في البلاد، حيث من المقرر أن تحييه اليوم الخميس مع الفنان المصري عصام كاريكا.

شرعت إسرائيل أمس في حملة علاقات عامة دولية لحشد تأييد المجتمع الدولي لعملية عسكرية إسرائيلية واسعة في قطاع غزة وإن ألمح رئيس حكومتها ايهود اولمرت ووزير دفاعه ايهود باراك إلى أنها ليست وشيكة «لأسباب مختلفة»