غزة

الموقع
23-10-2010

«هآرتس»: تحقيق إسرائيلي يظهر تورط ضباط في «مجزرة السموني»

أظهرت التحقيقات التي أجراها الجيش الإسرائيلي في استشهاد 21 فرداً من عائلة السمّوني في قصف استهدف منزلهم خلال الحرب الأخيرة على غزة، أن ثمة شكوكا في أن ضباطاً إسرائيليين أصدروا أوامر بقصف المنزل بالرغم من تحذيرات باحتمال وجود مدنيين فيه.
22-10-2010

الأسـد ينتقد تكتيكات إسرائيل المخادعة

أالأسد وتشافيز خلال المؤتمر الصحافي المشترك في دمشق أمسكد الرئيس بشار الأسد، أمس، عدم جهوزية إسرائيل للسلام، مشيرا إلى «تكتيكاتها» للإيحاء بغير ذلك، داعيا إلى إصلاح النظام العالمي الحالي، والذي يتسم «بالفوضى» ويقوم على القوة والهيمنة بدلا من الاستناد إلى قيم العدل والمبادئ. 

20-10-2010

أسطول غزة الثاني سيضم20سفينة و«شريان الحياة 5»تصل اليوم إلى العريش

ذكرت المنظمات غير الحكومية التي تحضر لارسال اسطول ثان من المساعدات الى قطاع غزة المحاصر، انها تأمل بأن يضم 12 الى 20 سفينة لإقناع اسرائيل برفع حصارها حسبما اعلن أمس في مدريد اعضاء اسبان في «الائتلاف الدولي - اسطول من اجل السلام».
20-10-2010

خلاف المكان يطيح لقاء «حماس» و«فتح»

مشعل والأحمد في دمشق الشهر الماضي لم يكن إعلان حركتي «حماس» و«فتح» تأجيل لقائهما المرتقب اليوم في دمشق مفاجئاً، ولا سيما أن المقدّمات كانت تشير إلى أن وقت المصالحة لم يحن بعد

20-10-2010

أشكينازي يعارض مثول ضباط أمام لجنة تيركل

دعت لجنة تيركل الإسرائيلية، الموكل إليها التحقيق في اعتداء سلاح البحرية الإسرائيلي على قافلة أسطول الحرية إلى قطاع غزة، رئيس أركان الجيش غابي أشكينازي للادلاء بشهادة أخرى أمامها، بعدما عارض دعوة ضباط كبار آخرين،
19-10-2010

«مجموعة الحكماء» تلتقي الأسد اليوم

بحث وزير الخارجية السوري وليد المعلم، أمس، مع وفد «مجموعة الحكماء الدولية»، برئاسة الرئيسة الايرلندية السابقة ماري روبنسون، ومشاركة الرئيس الاميركي الأسبق جيمي كارتر، إلى جانب المبعوث الدولي السابق الأخضر الابراهيمي،
18-10-2010

الأسد وعبد الله: استمرار التهدئة والحوار لحل كل الخلافات

الملك عبد الله خلال استقباله الأسد في القاعدة الجوية في الرياض أمس تناوات محادثات الرئيس بشار الأسد والملك السعودي عبد الله، التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية، وكان لافتا للانتباه انها عقدت في الصالة الملكية في مطار قاعدة الرياض الجوية وانها اقتصرت على الرئيس الاسد من الجانب السوري وعلى الملك عبد الله وابنه (مستشاره) الامير عبد العزيز من الجانب السعودي.