غزة
كيري يعرض خطته للتسوية في فلسطين المحتلة ولا يلقى جواباً
أنهى وزير الخارجية الأميركي جولته في فلسطين المحتلة، أمس، بعد يومين من المحادثات مع الفلسطينيين والاسرائيليين، لم يتسرب منها شيء مفيد حتى اللحظة سوى دعوات لاستئناف المفاوضات
كيري في إسرائيل: إيحاء بالتفاؤل
أبلغ رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وزير الخارجية الأميركي جون كيري في لقائهما أمس، في القدس المحتلة رغبة حكومته في تحريك العملية السياسية مع الفلسطينيين.
منشورات سورية 48: الضرب تحت الحزام
إسرائيل: الحرب مع سوريا قد تندلع فجأة وسياج أمني بطول 16 كيلومتراً على الحدود
زعيم حزب الحركة القومية التركي: حكومة أردوغان تقدم كل أنواع الأسلحة للإرهابيين في سورية
أكد زعيم حزب الحركة القومية التركي دولت باخشالي أن تسليح ودعم حكومة رجب طيب أردوغان للمجموعات الإرهابية في سورية هو السبب في الأحداث التي تجري في سورية.
الاسد يضرب في الجولان واسرائيل «تحتفظ بحق الرد»
يمكن القول إن القيادة الاسرائيلية، بشقيها السياسي والعسكري، تلقت الرسالة التي وجهها الجانب السوري عبر عمليات استهدفت نقاطاً اسرائيلية في الايام الاخيرة في الجولان المحتل، وادركت المخاطر الكامنة فيها، لذا كانت ردود الافعال والمواقف التي وجهتها هذه القيادات أبعد من النتائج المادية والعسكرية لهذه العمليات، واكثر تناسباً مع مضامين الرسالة والاخطار الكامنة فيها.
أردوغان: نقدّم كافة أنواع الدعم اللوجستي للمــعارضة
إسرائيل تسخر من كل العالم: الطفل محمد الدرة لم يُقتَل
تكاد إسرائيل الرسمية والإعلامية تطير فرحاً بعدما أظهرت تحقيقاتها أن محمد الدرة، الطفل الذي غدا رمزاً لانتفاضة الأقصى حينما قتل في حضن والده، لم يُقتل.
أحقاً ما تزال مصر أمّ الدنيا؟
أن تكون مصر أمّ الدنيا؛ ذلك يعني أنها تعرف وتفهم وتتحرّك في الدنيا، أقلّه في دنياها القريبة، بل في الجناح الشمالي لأمنها القومي، سوريا. لكن مصر، المنشقة بين التيار الديني والتيار المدني، مجمعةٌ على فقدان الوعي بما يتصل بالصراع الدائر، اليوم، في سوريا وعليها. رئيس الجمهورية، محمد مرسي، منحاز، كإخواني، إلى الهجمة الغربية التركية الإسرائيلية الخليجية البربرية، على الشام، لا يهمه أن تقع خاصرة مصر هذه في فراغ الفوضى والدمار والهيمنة الإسرائيلية وتفكيك المقاومة العربية، ما يهمه هو أخونة سوريا، ولو مفتتة، ولو تابعة للبيت الأبيض والسلطان العثماني، بل ما أحلاها، عنده، تابعة لبني عثمان!